بصواريخ ثقيلة بعيدة المدى.. حزب الله يقصف قاعدة "رامات ديفيد" وحيفا والعفولة للمرة الأولى الاحتلال يجدد غاراته على عدة بلدات في جنوب لبنان مقتل مواطن بإطلاق نار من قبل مجهولين في بلدة زعترة شرق مدينة بيت لحم إصابة بالرصاص الحي خلال مواجهات مع الاحتلال وسط رام الله إصابة طفل بالرصاص الحي خلال اقتحام قوات الاحتلال البلدة القديمة من نابلس الصحة اللبنانية: ارتفاع حصيلة شهداء قصف الاحتلال جنوب بيروت الجمعة إلى 45 الملكة رانيا: نستحق نظاماً عالمياً يُقابل جرائم الحرب والانتهاكات بالعواقب لا بالاستثناءات إيران تحظر نقل أجهزة "البيجر" على رحلاتها لبيروت الاحتلال يعتقل 10 مواطنين من الضفة إصابات بالاختناق لطلبة مدرستي "الأونروا" في مخيم الجلزون مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى الاحتلال يغلق حاجز مخيم شعفاط العسكري غالانت: سنفعل كل شيء لإعادة السكّان إلى منازلهم في الشمال حزب الشعب ينعى المناضل والقائد الوطني الرفيق نـعـيـم الأشـهـب شرطة وبلدية الاحتلال توزعان إخطارات على محلات في شعفاط

300 دولار لمن يبلغ عن ملتحي أو منقبة في الصين

حددت الصين مكافأة قدرها ألفي يوان (نحو 300 دولار) لمن يبلغ عن شاب ملتح أو امرأة منقبة في إقليم شينجيانغ الواقع بشمال غرب البلاد، ويشهد توترا بين إثنيتي الهان الصينيين والأويغور المسلمين.

وذكرت صحيفة "هوتان" المحلية اليومية أن سلطات بلدة هوتان، التي شهدت مؤخرا اضطرابات سياسية، خصصت صندوقا بقيمة 100 مليون يوان (13.7 مليون يورو) لتمويل مكافآت "مكافحة الارهاب".

وأضافت أن المكافآت يمكن أن تصل إلى 5 ملايين يوان في حال الكشف عن خطة هجوم أو لمن "يضرب أو يقتل أو يجرح أو يسيطر على مثيري شغب".

وتابعت أن "كشف متطرفين يستخدمون الدين للإخلال بعمل الآليات القضائية والإدارية والتعليمية وغيرها أو للإضرار بقوانين البلاد" يمكن أن يجلب مبلغا قد يصل إلى مليون يوان.

وأضافت أن من يقوم بالإبلاغ عن شاب ملتح أو امرأة منقبة يمكن أن يحصل على مكافأة قدرها ألفي يوان.

وكانت سلطات بيشان، وهي بلدة تابعة لهوتان، دفعت الثلاثاء 1.76 مليون يوان لرجال شرطة وإنقاذ تدخلوا الأسبوع الماضي عندما طعن مهاجمون حتى الموت 5 اشخاص في حشد، وقد قتلت قوات الأمن 3 من المهاجمين، حسب رواية وسائل الإعلام الرسمية للحادث.

ويشهد إقليم شينجيانغ المنطقة شبه الصحراوية والغنية بالموارد على تخوم آسيا الوسطى، وتضم أغلبية من الأويغور المسلمين مواجهات منتظمة بين هؤلاء وقوات الأمن الصينية.

ونسبت بكين مسؤولية هجمات دامية وقعت في أماكن مختلفة في الصين لناشطين من أقلية الأويغور يناضلون من أجل استقلال هذه المنطقة.