الغارديان تكشف: "إسرائيل" تتجسس على القاعدة الأمريكية وحلفائها في "كريات جات" سموتريتش يخصص 843 مليون دولار لتعزيز الاستيطان بالضفة الغربية مستوطنون يسرقون طيورا ومعدات زراعية غرب أريحا بكلفة 1.7 مليار دولار.. إسرائيل تبدأ بناء جدار ​​على الحدود مع الأردن 110 أسرى استُشهدوا في السجون منذ تولي "بن غفير" منصبه لازاريني: إنزال علم الأمم المتحدة من مقر "الأونروا" بالقدس الشرقية ورفع علم إسرائيل مكانه تحد للقانون الدولي الاحتلال يقتحم بلدة سلوان جنوب القدس المحتلة الاحتلال يقتحم كفر مالك شمال شرق رام الله بعد اعتراض دول عربية وإسلامية.. استبعاد توني بلير من عضوية "مجلس السلام" في غزة "التربية": تأجيل امتحان الثانوية العامة لطلبة قطاع غزة بسبب إشكالية فنية في البرمجية الدفاع المدني في غزة : انتشلنا جثامين 98 شهيدًا من داخل مستشفى الشفاء بغزة مواجهات مع الاحتلال في قرية المغير شهيدان ومصابون بنيران الاحتلال في قطاع غزة رابطة الأئمة والدعاة في السنغال ترفض وتستنكر زيارة وفد سنغالي لإسرائيل المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة تطلق الخطة الاستراتيجية لهيئة التوجيه السياسي والوطني (2025–2027)

أعمال شغب وعنف عقب تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد

وصل دونالد ترامب، اليوم الجمعة، إلى مبنى الكابيتول، بدأت مراسم تنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة، بدءًا باستقبال الضيوف وأداء قسم اليمين، ومن ثم إلقاء خطابه الأول. 

ووصل ترامب إلى البيت الأبيض في وقت سابق من اليوم الجمعة، حيث عقد اجتماعا أخيرا مع باراك أوباما قبل أن يؤدي اليمين خلفا له في منصب رئيس الولايات المتحدة.

وقام آالاف المتظاهرين في العاصمة واشنطن بتحطيم واجهات محلات تجارية، احتجاجًا على تنصيب ترامب رئيسًا للولايات المتحدة، قبل نحو ساعتين من أدائه قسم الولاء رئيسًا للولايات المتحدة.

وأظهرت صور بثتها وسائل إعلام أميركية مواجهات واحتكاكات بين المتظاهرين الذين يرتدون الملابس السوداء، في محاولة لمنعهم من مواصلة الاحتجاج. 

وتناول دونالد وميلانيا ترامب الشاي مع باراك وميشيل أوباما في أحد صالونات البيت الأبيض، قبل أن يتوجهوا معا في الموكب نفسه إلى مبنى الكابيتول حيث سيؤدي ترامب اليمين كرئيس قبل أن يلقي خطابه.

ووجه الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته، باراك أوباما، كلمة الشكر الأخيرة إلى الشعب الأميركي بينما كان يلوح للصحافيين خارج المكتب البيضاوي حيث نطق بعبارة ' شكرا لكم'.

وردا على سؤال وجهه أحد الصحافيين لأوباما، الذي كان يتجول لأخر مرة على طول رواق البيت الأبيض، حول ما إذا كان سيشعر بالحنين، أجاب أوباما 'بالطبع'.

وردا على سؤال آخر عما يريد أن يقوله في كلماته الأخيرة إلى الشعب الأميركي، في الوقت الذي يترك فيه مهام منصبه بعد ثماني سنوات، قال أوباما ببساطة 'شكرا لكم'.