فيديو- سقوط صاروخ اعتراضي في رام الله الاحتلال يعتقل شابا من جنين على حاجز عسكري غرب نابلس الرئاسية لشؤون الكنائس: شعبنا يعاني جراء ممارسات الاحتلال الشرطة تقبض على مطلوب للعدالة منذ 8 سنوات في حلحول شمال الخليل البرلمان العربي يطالب بموقف عربي إفريقي لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 41,586 شهيدا و96,210 مصابين إسرائيل: مستعدون ومتأهبون لتصعيد أوسع في المنطقة حزب الله يعلن رسميًا استشهاد أمينه العام حسن نصر الله استشهاد الاسير وليد خليفة في سجون الاحتلال بعد ساعات من اعتقاله تفاصيل اغتيال نصر الله- "ضابطة" أعطت الأمر النهائي بعد وصول "معلومة ذهبية" " الوطني": انتفاضة الأقصى لها دلالات لما يحدث من مخططات خبيثة تستهدف القدس إيران تؤكد أن نهج نصر الله سيتواصل رغم اغتياله الاحتلال يقتحم قرية تل جنوب غرب نابلس وسط مواجهات وزير الصحة اللبناني: 1640 شهيدا بينهم 104 أطفال و194 امرأة منذ الثامن من أكتوبر الرئيس يعزي باستشهاد أمين عام حزب الله حسن نصر الله

الأمم المتحدة: نصف المصابين بالإيدز فقط يتلقون العلاج !

وكالة الحرية الاخبارية -  تضاعفت أعداد مرضى الإيدز في العالم، الذين يتلقون العلاج، خلال السنوات الـ 5 الماضية، مرتين، لتصل إلى 18.2 مليون شخص، أي نصف المصابين تقريباَّ.

وأوضح تقرير برنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة مرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز) "UNAIDS"، الصادر اليوم الاثنين، بالعاصمة الناميبية "وندهوك"، أنه في حدود يونيو/حزيران 2016، حظي "18.2 مليون شخص" بالعلاج.

ولا يكتفي العلاج بالعقاقير المضادة للفيروسات الرجعية ـ بمجرد تشخيص الحالة ـ بالحد من مخاطر الموت والإعاقة الناتجَين عن المرض، لكنه يمنع أيضًا انتقال الفيروس، وفق منظمة الصحة العالمية.

وأوضح التقرير أنه: "في حال متابعة هذه الجهود، نستطيع بلوغ الهدف المتمثل في توفير العلاج إلى 30 مليون شخص بحلول 2020".

وشمل العلاج نصف المصابين بفيروس نقص المناعة، من أصل 36.7 مليون شخص، حسب التقرير.

ويعاني نحو 36.7 مليون شخص من فيروس نقص المناعة، بينهم 34.9 مليون رجل و17.8 مليون امرأة و1.8 طفل.

وفي 2014، أرسى برنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الايدز الأهداف "90-90-90"، التي تسعى إلى تشخيص وعلاج 90% من الأشخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية، للقضاء على المرض بحلول عام 2030.

ويهاجم فيروس "الإيدز" جهاز المناعة الجسم البشري، ويعطل عمله، ويتسبب في إصابته بالضعف والوهن ويتركه دون قوة دفاعية قادرة على مواجهة أي مرض، لفقدانه حماية جهاز مناعة جسمه له.

وإذا لم تتم مكافحة الفيروس، يتعرض المصاب لأنواع كثيرة وخطيرة من الأمراض والسرطانات، التي تسمى "الأمراض الانتهازية".