ملك الأردن: سنبقى إلى جانب أهالي غزة بكل إمكانياتنا ولن نقبل باستمرار الانتهاكات في الضفة حركة "فتح" تنفي ما نُسب إليها من تصريحات أو مواقف تتعلق بالموافقة على رئاسة اللجنة الإدارية في قطاع غزة الاحتلال يقتحم بلدة حزما الاحتلال يستولي على 73 دونما من أراضي محافظة رام الله والبيرة قوات الاحتلال تقتحم قفين شمال طولكرم الطقس: ارتفاع على درجات الحرارة الاحتلال يجرف أراضي ويشق طريقا استعماريا شمال قرية اللبن الشرقية حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية.. بينهم القيادي جمال الطويل إصابة طفل بجروح خطيرة خلال اقتحام الاحتلال بيت عوا جنوب غرب الخليل الاحتلال يجبر مقدسيا على هدم منزله في بلدة العيسوية قوات الاحتلال تمنع المزارعين من الوصول لأراضيهم في سنجل شمال رام الله مصابون باستهداف الاحتلال مجموعة من المواطنين في عبسان الكبيرة شرق خان يونس صحيفة عبرية: الانفجار في الضفة بات وشيكا الاحتلال يهدم منزلين في مرج غزال شمال أريحا الاحتلال يحتجز 15 أسيرا محررا من أريحا ويعتدي عليهم

الأمم المتحدة: نصف المصابين بالإيدز فقط يتلقون العلاج !

وكالة الحرية الاخبارية -  تضاعفت أعداد مرضى الإيدز في العالم، الذين يتلقون العلاج، خلال السنوات الـ 5 الماضية، مرتين، لتصل إلى 18.2 مليون شخص، أي نصف المصابين تقريباَّ.

وأوضح تقرير برنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة مرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز) "UNAIDS"، الصادر اليوم الاثنين، بالعاصمة الناميبية "وندهوك"، أنه في حدود يونيو/حزيران 2016، حظي "18.2 مليون شخص" بالعلاج.

ولا يكتفي العلاج بالعقاقير المضادة للفيروسات الرجعية ـ بمجرد تشخيص الحالة ـ بالحد من مخاطر الموت والإعاقة الناتجَين عن المرض، لكنه يمنع أيضًا انتقال الفيروس، وفق منظمة الصحة العالمية.

وأوضح التقرير أنه: "في حال متابعة هذه الجهود، نستطيع بلوغ الهدف المتمثل في توفير العلاج إلى 30 مليون شخص بحلول 2020".

وشمل العلاج نصف المصابين بفيروس نقص المناعة، من أصل 36.7 مليون شخص، حسب التقرير.

ويعاني نحو 36.7 مليون شخص من فيروس نقص المناعة، بينهم 34.9 مليون رجل و17.8 مليون امرأة و1.8 طفل.

وفي 2014، أرسى برنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الايدز الأهداف "90-90-90"، التي تسعى إلى تشخيص وعلاج 90% من الأشخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية، للقضاء على المرض بحلول عام 2030.

ويهاجم فيروس "الإيدز" جهاز المناعة الجسم البشري، ويعطل عمله، ويتسبب في إصابته بالضعف والوهن ويتركه دون قوة دفاعية قادرة على مواجهة أي مرض، لفقدانه حماية جهاز مناعة جسمه له.

وإذا لم تتم مكافحة الفيروس، يتعرض المصاب لأنواع كثيرة وخطيرة من الأمراض والسرطانات، التي تسمى "الأمراض الانتهازية".