4 إصابات برصاص الاحتلال في محيط مخيم الأمعري الاحتلال يعتدي على مواطن في الأغوار بعد احتجازه وزيرة التنمية الاجتماعية تؤكد مواصلة دعم المواطنين وتعزيز صمودهم في ظل الظروف الصعبة مستوطنون يقطعون 80 شجرة زيتون في "واد سعير" شمال شرق الخليل الاحتلال يواصل إغلاق مدخل ديراستيا ويعتدي على المواطنين الاحتلال يحرق منزلا بمخيم نور شمس وسط حصار متواصل على طولكرم قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر مالك استشهاد شاب برصاص الاحتلال جنوب الخليل 213 مريضا يغادرون قطاع غزة للعلاج في الخارج إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام ملك الأردن: سنبقى إلى جانب أهالي غزة بكل إمكانياتنا ولن نقبل باستمرار الانتهاكات في الضفة حركة "فتح" تنفي ما نُسب إليها من تصريحات أو مواقف تتعلق بالموافقة على رئاسة اللجنة الإدارية في قطاع غزة الاحتلال يقتحم بلدة حزما الاحتلال يستولي على 73 دونما من أراضي محافظة رام الله والبيرة قوات الاحتلال تقتحم قفين شمال طولكرم

الهواتف الذكية قد تصبح أداة لتحسين المزاج

وكالة الحرية الاخبارية -  قال علماء سويسريون إن الهواتف الذكية قد تصبح أداة واعدة لمساعدة الأطباء النفسيين في علاج مرضاهم وتحسين مزاجهم خلال فترة وجيزة، وذلك عبر مشاهدة مقاطع الفيديو القصيرة.

وأوضح علماء نفس في جامعة بازل السويسرية، وزملاؤهم من جامعات في ألمانيا وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة، إن تمارين أجريت للأشخاص عبر الهواتف الذكية أسهمت في تحسين مزاجهم.

ونشرت الدراسة في العدد الأخير من دورية (Frontiers in Psychology)، واستخدم الباحثون الهواتف الذكية لتحسين مزاج 27 شابًا من الأصحاء، عبر مشاهدة مقطع فيديو من الحياة اليومية مدته خمس دقائق، أعقبها استطلاع للرأي عن الحالة المزاجية.

ووجد الباحثون أن المشاركين أصبحوا أكثر يقظة وهدوءا بعد مشاهدة مقاطع الفيديو، كما وجدوا أن هذا التمرين نجح في تحسين مزاج المشاركين بشكل فوري خلال فترة الدراسة التي استمرت أسبوعين.

وأشاروا إلى أن الهواتف الذكية قد تصبح أداة واعدة لمساعدة الأطباء النفسيين في علاج مرضاهم، لأن الهواتف تثير المزاج بشكل إيجابي.

لكنهم نوهوا إلى أن هذه الطريقة العلاجية لا يمكن أن تحل محل العلاج النفسي الذي يشرف عليه مختصو الصحة النفسية، وذلك لعلاج الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب أو اضطرابات نفسية أخرى.

وحول الدراسات التي تحدثت عن أضرار الاستخدام المفرط للهواتف الذكية على الدماغ، وبالتالي زيادة معدلات القلق والاكتئاب، قال الباحثون إن المشكلة ليست في الهواتف الذكية، لكن في طريقة استخدامها بشكل صحيح.

وأضافوا أن مدمني الإنترنت والهواتف الذكية هم أكثر عرضة لزيادة معدلات الاكتئاب والقلق، وهذا لأن المشكلة ليست في الهواتف ولكن في طرق استخدامها.