شهيد في غارات إسرائيلية مكثفة على جنوب لبنان الاحتلال يهدم منزلين مأهولين في قطنة شمال غرب القدس فلسطين والأردن توقّعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجال الربط الكهربائي الإقليمي الرئيس يجتمع مع البابا ليو الرابع عشر وزير الداخلية يستقبل سفيرة سويسرا لدى دولة فلسطين واعدات فلسطين في مواجهة السعودية والعراق ضمن بطولة غرب آسيا إسرائيل تصعد غارتها على لبنان "التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية في سنغافورة مسؤولون وخبراء يوصون بتبني استراتيجيات وطنية لترسيخ التربية الإعلامية في ظل الذكاء الاصطناعي الاحتلال يقتحم عدة أحياء ومناطق في محافظة رام الله والبيرة ويداهم متجرا شهيد ومصابون في قصف الاحتلال مناطق عدة جنوب لبنان مسؤول أميركي يكشف عن تطورات مشروع قرار القوة الدولية بشأن غزة: القوة الدولية ستحل محل الجيش الإسرائيلي الحكم المحلي و"الفرنسية للتنمية" يبحثان تمديد برنامج التنمية الريفية وزيادة المناطق المستفيدة مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله

تزوجته عرفياً في الجامعة .. وتقدم لخطبة أختها في المنزل!

وكالة الحرية الاخبارية -  في مفاجأة مدوية تعرضت لها الفتاة الجامعية “إنجي” عندما خرجت لاستقبال شاب حضر لإتمام خطوبته من شقيقتها الكبرى؛ فأصيبت بالذهول عندما تأكدت أنه “عمار”، زوجها العرفي وزميلها في الجامعة، حينها لم تتمالك نفسها؛ حيث اعترفت أمام جميع أفراد أسرتها بأنه زوجها، وذهبت مسرعة إلى حقيبة يدها لإحضار عقد الزواج العرفي، وكانت المفاجأة أنها لم تجد العقد، وكان رد فعل الشاب، بأنها تحقد على شقيقتها، وأنه غير متزوج منها، وأكد أنها متزوجة من صديق له في الجامعة، وفجأة سقط الأب على الأرض بسبب خيبة أمله في ابنته، وتم نقله إلى المستشفى.

لجأت “إنجي” إلى محكمة الأسرة، وأقامت دعوى إثبات زواج، قالت فيها: ظلت علاقتي به تزداد إلى أن سافرت معه في إحدى المرات إلى العين السخنة، وأخبرت أسرتي أنني في رحلة تابعة للجامعة، وكانت تلك الرحلة التي دمرتني وجعلتني لعبة في يد عمار؛ لأسمع كلامه المعسول وأنه يحبني، جعلني ضعيفة معه، وأخطئ في حق نفسي، وبعدها قررت الانتحار، لكنه أنقذني وأقنعني بالزواج العرفي، لحين أن يذهب لوالدي ويتزوجني، وقبلت لأنني لم أجد حلاً سوى ذلك؛ خاصة بعد ما فعلته في حق أسرتي، وإهدار شرفي في الأرض.

وأضافت: إن “عمار” رأى شقيقتي معي، وأرسلتُ له رسالة أن يذهب؛ لأن شقيقتي لو رأته معي فستخبر والدي، وأنها معقدة ولا تفضل الصداقة بين الولد والبنت، فوجئت باتصال عمار بي وسؤاله عن شقيقتي محاولاً معرفة كل شيء عنها، تخيلت أنه يسأل أسئلة عادية لمجرد الفضول، وأخبرته كل شيء عن أختي، أنها مهتمة بالماجستير، وبدأت معاملة عمار تتغير معي ولا يهتم بي، ولا يتحدث معي عبر الهاتف مثلما كان يفعل، ولم أره، ولما أحاول الاتصال عليه لا يرد ويتجاهل أرقامي؛ مما أثار الشك والقلق داخلي؛ حتى فوجئت بعدها بحضوره إلى المنزل لخطوبة شقيقتي، بعد أن توجه إلى مكان عمل والدي، وحدد موعداً لإتمام الخطوبة.