الاحتلال يُخطر بهدم منزل ببلدة سلوان في القدس المحتلة بتوجيهات من الرئيس: مجلس الوزراء يقرر تشكيل لجنة عمل لإدارة شؤون قطاع غزة ضواحي القدس- الشرطة تضبط 3 كغم من مادة الحشيش وحبوبا وعقاقير مخدرة الاحتلال يعتقل امرأة وشابا من طمون الدفاع المدني: نعمل على إنقاذ امرأة وأطفالها من تحت أنقاض منزل في مخيم جنين وزير الداخلية يلتقي القنصل الإسباني سلطة المياه تزود المياه للمناطق المنكوبة والنازحين في جنوب قطاع غزة رئيس سلوفاكيا يؤكد دعم بلاده لحقوق الشعب الفلسطيني حماس: مفاوضات المرحلة الثانية بدأت الاحتلال يداهم منازل ويحولها لثكنات عسكرية في مدينة ومخيم طولكرم الأونروا": الوضع في مخيم جنين كارثي وجميع سكانه نزحوا يديعوت أحرونوت: إسرائيل أعطت الضوء الأخضر لخطة تهجير سكان غزة روسيا: نرفض سياسة الاحتلال الإسرائيلي في الضفة ومحاولات تهجير أهالي غزة ترامب: الفلسطينيون ليس لديهم بديل سوى مغادرة غزة الاحتلال يقتحم مخيم الفوار جنوب الخليل

إحتيال جديد عبر "واتس آب" يجب الحذر منه!

وكالة الحرية الاخبارية -  لا ينفك المقرصنون يبتكرون الحيل للإيقاع بمستخدمي "واتس آب" أحد أشهر تطبيقات التراسل الفوري حول العالم، ولعل قرار إدارة "واتس آب" الأخير بتشفير التطبيق، أمّن الكثير من الحماية للمستخدمين لما فيه من حفاظ على سرية الرسائل بينهم، لكنه لم يصبح عصيا تماما على بعض القراصنة.

مؤخرا، كشف موقع "kp.ru" الناطق باللغة الروسية أن مقرصنين ابتكروا حيلة يوهمونك بأن عليك تحديث التطبيق فورا لكن الهدف هو نصب المال منك.

الطريقة هي كالتالي: يقومون بإرسال رابط بتحميل خدمة المكالمات بالفيديو غبر المتوفرة أصلا في التطبيق خصوصا في بلداننا العربية، بشرط إرسال هذه الرسالة إلى عشرات المستخدمين.

وبحسب ما نقلت قناة "روسيا اليوم" على موقعها بالعربية، تجبر أنت بإرسال الرسائل مع شرط إضافي هو التحديث، وبمجرد أن تحدّث التطبيق -واتس آب مشهور أصلاً بتحديثاته الدورية- ستشترك في خدمات رسائل مرتفعة الثمن وتكون قد وقعت في الفخ وخسرت الأموال.

هذا الأمر ليس صعباً على المقرصنين خاصة أن التطبيق يتيح إرسال رسائل مجهولة بدون معرفة هويتك، كغيره من تطبيقات التراسل.

ما يزيد الأمر تعقيدا أن الفيديو عبر "واتس آب" آتٍ لا محالة إلا أن الشركة لم تعلن عنه رسميا، لذلك وجب الإنتباه والحذر قبل تحميل أي رابط يحمل قرصنة. ما عليك أيضا إلا الثقة بمن يرسل لك الرسالة وإلا ضعه على الفور في فئة الرسائل غبر المرغوب فيها أو ما يعرف بـ"SPAM".