مسؤولون وخبراء يوصون بتبني استراتيجيات وطنية لترسيخ التربية الإعلامية في ظل الذكاء الاصطناعي الاحتلال يقتحم عدة أحياء ومناطق في محافظة رام الله والبيرة ويداهم متجرا شهيد ومصابون في قصف الاحتلال مناطق عدة جنوب لبنان مسؤول أميركي يكشف عن تطورات مشروع قرار القوة الدولية بشأن غزة: القوة الدولية ستحل محل الجيش الإسرائيلي الحكم المحلي و"الفرنسية للتنمية" يبحثان تمديد برنامج التنمية الريفية وزيادة المناطق المستفيدة مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله إصابة طفل بجروح في اعتداء للمستوطنين في الخليل إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله الاحتلال يقتحم بلدة عنبتا شرق طولكرم قوات الاحتلال تغلق "المطينة" في حوسان غرب بيت لحم بيت لحم: الاحتلال يخطر بوضع اليد على أراضي في الخضر وخربة زكريا مستعمرون يسرقون ثمار الزيتون ويحطمون عددا من الأشجار جنوب الخليل ضبط نصف طن حلويات وسكاكر منتهية الصلاحية في محافظة الخليل الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا

مليارديرة صينية على الرغم من ثرائها لكنها تفضل كنس الشوارع!

وكالة الحرية الاخبارية -  معظمنا يحلم بالفوز في اليانصيب والتخلي عن واجباته وأعماله اليومية، وأن يعيش حياة الترف الخالية من المسؤولية، ولكن هناك امرأة رفضت هذه الفكرة، وخالفت كل من يعمل بها. إذ إن السيدة “يو يوتشن” لم تتخلى عن وظيفتها في كنس شوارع مدينة ووهان وتنظيفها، رغم أنها استلمت كمية كبيرة من المال من قِبل الحكومة الصينية منذ 7 سنوات، استخدمتها في شراء العشرات من العقارات وتأجيرها محلياً.

تستيقظ يوتشن في الساعة الثالثة صباحاً كل يوم من أيام الأسبوع، وترتدي الزي البرتقالي، وتتوجه للعمل في المدينة، حيث تنفق 6 ساعات في تنظيف قمامة الآخرين، وهي تفعل ذلك منذ عام 1998، وقال رئيسها في العمل، إنها لم تحصل على أي يوم إجازة، سوى ثلاث أيام كانت لحضور جنازة والديها.

هذه السيدة لا تريد أن تكون كباقي الأشخاص الذين حصلوا على تعويضات مالية من الحكومة، واستغلوها في الأمور السيئة، حيث قالت: “العمل لا يقتصر فقط على الراتب، إنما يجعل الشخص مُركزاً، أما الكسل يؤدي إلى كل أنواع العادات السيئة”، وتضيف “أريد أن أكون قدوة لأبنائي، لكي لا يجلسوا مكتوفي الأيدي ويهدرون ثروتي”.

يُذكر بأن الراتب الشهري الذي تتقاضاه يوتشن يصل إلى 140 جنيه استرليني أي حوالي 200 دولار، ولكنها في الحقيقة ليست بأي حاجة إلى هذا المال، إذ إن الملايين الموجودة في البنك تُغطي جميع المصروفات الإضافية. كما وحثت أولادها على العمل والتعب، حيث يعمل الابن كسائق، فيما تعمل الابنة في وظيفة مكتبية.