جنود الاحتلال يهدمون سلاسل حجرية في قصرة جنوب نابلس "العدل الدولية" تلزم إسرائيل بتسهيل إغاثة غزة وتنتقد مزاعمها حول "الأونروا" العدل الدولية: إسرائيل تخرق اتفاقات تقديم المساعدات للفلسطينيين حزب اليسار السويدي ينظم ندوة في البرلمان حول المعتقلين الفلسطينيين الخارجية: لن يكون لإسرائيل أي سيادة على الأرض الفلسطينية الكاردينال بارولين: الكرسي الرسولي يأمل نجاح "خطة السلام" في غزة الأردن ينضم إلى مركز دولي لتنسيق إدخال المساعدات إلى غزة العميد كرم بدارين يزور إقليم فتح نابلس ويؤكد على وحدة الصف وتعزيز الشراكة الوطنية مستعمرون يهاجمون مساكن المواطنين جنوب الخليل إصابة خطيرة لشاب بالرصاص الحي في الرقبة إثر اقتحام الاحتلال نابلس فلسطين تشارك في حفل افتتاح دورة الألعاب الآسيوية للشباب بالبحرين برلمانيون أوروبيون يطالبون بقطع العلاقات التجارية مع إسرائيل الاحتلال يعتقل شابا من عنبتا شرق طولكرم وزارة الصحة تطلق السجل الوطني للأمراض الدموية الوراثية في فلسطين وزير الصحة يبحث مع ممثل النرويج سبل تعزيز الدعم والتعاون المشترك

كوريا الشمالية: اختبار محرك صاروخي يتيح ضرب أمريكا

وكالة الحرية الاخبارية -  أعلنت كوريا الشمالية السبت أنها اختبرت بنجاح محركاً مصمماً للاستخدام في صاروخ باليستي عابر للقارات يتيح إمكانية شن هجوم نووي على الولايات المتحدة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الرسمية "كيه سي إن ايه".

وأوضحت أن الاختبار أجري في الموقع المخصص لإطلاق الصواريخ بعيدة المدى في كوريا الشمالية، بالقرب من الساحل الغربي للبلد.

ويُعد هذا أحدث حلقة في سلسلة من الاختبارات وإطلاق الصواريخ التي تنفذها كوريا الشمالية.

وأشرف الزعيم كيم جونغ اون على الاختبار، بحسب وسائل الإعلام الرسمية.

ونُقل عن جونغ اون قوله إن بلده أصبح قادراً على "إبقاء أي بالوعة شر على الأرض، بما في ذلك الولايات المتحدة، في نطاق ضرباتنا".

من جهته، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن على كوريا الشمالية "الامتناع عن التصرفات والتصريحات التي تزيد اضطراب المنطقة، والتركيز بدلاً من ذلك على اتخاذ خطوات جادة نحو الوفاء بالتزاماتها والالتزامات الدولية".

وكانت كوريا الشمالية أعلنت في مارس المنصرم أنها طوّرت رؤوسا نووية صغيرة بما يكفي لتحميلها في صواريخ باليستية.

كما هددت كوريا الشمالية الشهر الماضي بتنفيذ ضربات نووية "لا تُميّز" ضد الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، فيما كان الجانبان يجريان مناورات عسكرية مشتركة.

وفرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة على كوريا الشمالية بعدما أجرت الأخيرة اختباراً نوويا في يناير في خطوة يُنظر إليها على نطاق واسع باعتبارها اختبارا لتكنولوجيا محظورة.

كما أجرت الولايات المتحدة محادثات مع كوريا الجنوبية بهدف بحث إقامة نظام دفاع صاروخي أمريكي في شبه الجزيرة الكورية، وهو ما يلقى معارضة شديدة من روسيا والصين وكوريا الشمالية.