الحكم بالسّجن المؤبّد على الأسير هايل ضيف الله من بلدة رافات الاحتلال يواصل إغلاق بلدة الزاوية غرب سلفيت بالسواتر التربية لليوم السادس على التوالي إصابة شاب بالرصاص الحي في القدم خلال اقتحام الاحتلال مدينة قلقيلية اكتظاظ وتجويع وإهمال طبي.. أوضاع الأسرى تصل إلى حد الكارثة منذ 7 أكتوبر "كوهين" يعتزم الموافقة على اتفاقية الغاز مع مصر الاحتلال يخطر بهدم أربعة مساكن جنوب شرق القدس إسرائيل تُعلن عن مقتل ياسر أبو شباب اتفاق "لبناني- إسرائيلي" على جولة مفاوضات جديدة قبل نهاية العام إذاعة الجيش الإسرائيلي تكشف: هكذا قتل أبو شباب برفح إصابة طفل بجروح خطيرة برصاص الاحتلال في قلقيلية الاحتلال يشن غارات عنيفة ويدمر بنايات سكنية جنوب لبنان إحياء يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني في جيبوتي الحموري يقدم أوراق اعتماده لرئيس نيجيريا سفيرا مفوضا وفوق العادة لدولة فلسطين "ريمونتادا" تاريخية أمام نسور قرطاج تقرب الفدائي من الدور الثاني من كأس العرب القاهرة: وزارة الصحة تحصل على جائزة التميز الحكومي العربي

نصر الله: الرد على اغتيال القنطار قادم لا محالة

وكالة الحرية الاخبارية - توعد الأمين العام لحزب الله اللبناني السيد حسن نصر الله مجددًا بالرد على اغتيال عميد الأسرى القيادي في حزب الله سمير القنطار الذي اغتيل قبل نحو أسبوع في جرمانا بريف دمشق بغارة جوية استهدفت المبنى الذي كان يتواجد فيه.

وقال نصر الله في ذكرى أسبوع القنطار: إن "الرد على اغتيال سمير القنطار قادم لا محالة"، مشيرًا اختفاء الجنود الإسرائيليين عن الحدود قائلا "انظروا إلى الحدود كيف يختبئ جنودهم كالجرذان".

وأكد أن "اسرائيل" تريد القضاء على أي مشروع للمقاومة الشعبية السورية في الجولان ولذلك كانت تلاحق كل الأفراد الذين ينتمون إلى هذ المقاومة، لافتاً إلى أن "اسرائيل" تحاول إلباس موضوع المقاومة لباساً إيرانياً لأنها لا تعترف بالهوية الوطنية وتعتبر أن من يقاتلها عميل إيراني.

وأوضح نصرالله أن "العدو الصهيوني يتعاطى مع الجولان بهذه الحساسية لانه لا يريد أن يفتح عليه بابا من هذا النوع ليس فقط بسبب الخوف من تحرير الجولان بل لمجرد إعادة الجولان إلى الخارطة السياسية"، معتبراً أن "الصهيوني كان يريد أن يئد المقاومة السورية ومشروع المقاومة الجديد في مهده".

ورأى نصرالله أن "الأمة والشعوب والمقاومين دائما بحاجة إلى خطاب التمكين والتحفيز والاستنهاض لانه في مقابل هذا الخطاب نحن نشاهد مئات المنابر الإعلامية التي همها نقض الهمم وتوهين الإرادات ودفع المجاهدين وكل بيئة تحتضن المقاومة والجهاد إلى التراجع والتخلي عن المسؤولية"، مشددا على أن "القنطار منذ خروجه من السجن أراد أن يكون مقاتلاً للعدو الصهيوني وأن يقاتل إلى جانب المجاهدين وعند نشوب الأحداث في سوريا فتح المجال له ليعمل مع المقاومة الشعبية في الجولان".