"التربية" تفتتح ثلاث مدارس في الظاهرية ودورا "العمليات الحكومية": قطاع غزة بحاجة إلى 200 ألف وحدة سكنية انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية بشأن اعتراف إسرائيل بما يسمى "أرض الصومال" اتفاق مؤقت يؤجل خطوات نقابة أصحاب محطات المحروقات بعد تدخل سلطة النقد نقابة محطات المحروقات : التوصل إلى اتفاق بشأن الإيداعات النقدية في البنوك يُلغي خطواتنا الاحتجاجية الحكومة الفلسطينية: غزة بحاجة لـ200 ألف وحدة سكنية مسبقة الصنع اندلاع مواجهات مع الاحتلال في بيتا جنوب نابلس معاريف: طائرة نتنياهو حلقت فوق فرنسا في طريقها إلى ترامب مجلس الإفتاء الفلسطيني يرفض مشروع قانون إسرائيلي يحظر رفع الأذان الشيخ يلتقي الصفدي ويبحث معه آخر المستجدات ستوكهولم: تظاهرة احتجاجا ورفضا لاستمرار انتهاكات الاحتلال في غزة الاحتلال يقتحم بلدة اليامون إصابة عامل برصاص الاحتلال شمال القدس مستوطنون يهاجمون تجمع خلة السدرة قرب مخماس مخاوف إسرائيلية من ضغوط أمريكية لفتح معبر رفح

وزارة التربية تنظم تدريباً حول إدارة التغيير

وكالة الحرية الاخبارية -  نظمت وزارة التربية والتعليم العالي، اليوم، من خلال الإدارة العامة للتعليم العام، دورة تدريبية متخصصة حول إدارة التغيير، بمشاركة رؤساء أقسام التعليم العام في مديريات التربية والوزارة.

وتتضمن هذه الدورة، التي تعقد على مدار يومين متتالين في مقر الوزراة برام الله، العديد من الموضوعات والمحاور المتمثلة في فهم التغيير وآليات تطبيقه؛ للمساهمة في تحسين النظام التعليمي، وكيفية وضع خطة لإدارة التغيير في بيئات العمل المختلفة وباتجاه تحقيق غايات التطوير المنشودة في مجالات التعليم والتعلم.

وفي هذا السياق، أكدت القائم بأعمال مدير عام التعليم العام خلود ناصر أهمية هذا التدريب الذي يأتي ضمن الجهود الرامية إلى بناء قدرات العاملين في النظام التربوي، ورفدهم بالمهارات والمعارف المتخصصة اللازمة لتطوير الأداء، لافتةً إلى أن هذه الدورة تأتي ضمن مسار تدريبي واضح الأهداف حيث كانت المرحلة الأولى قد عقدت في المعهد الوطني للتدريب التربوي.

وأوضحت ناصر أن الدورة تنطلق من موضوعات من شأنها المساهمة في تحسين الأداء التربوي، وتحقيق قدر من الانسجام مع التطورات الراهنة، معربةً عن شكرها لكافة المشاركين في هذه الدورة.

من جانبه، أشار المدرب د. محمد بشارات، إلى أن محاور التدريب تم تصميمها لتخدم الفئة المستهدفة، وتعمل على التأثير ايجاباً في بنية النظام التعليمي؛ من خلال تعزيز دورهم وترسيخ قناعاتهم بجدوى التغيير وآليات إدارته؛ وذلك بتوظيف أساليب تطبيقية تعتمد على التشويق والمعرفة ووضع خطط قابلة للتطبيق.