اكتظاظ وتجويع وإهمال طبي.. أوضاع الأسرى تصل إلى حد الكارثة منذ 7 أكتوبر "كوهين" يعتزم الموافقة على اتفاقية الغاز مع مصر الاحتلال يخطر بهدم أربعة مساكن جنوب شرق القدس إسرائيل تُعلن عن مقتل ياسر أبو شباب اتفاق "لبناني- إسرائيلي" على جولة مفاوضات جديدة قبل نهاية العام إذاعة الجيش الإسرائيلي تكشف: هكذا قتل أبو شباب برفح إصابة طفل بجروح خطيرة برصاص الاحتلال في قلقيلية الاحتلال يشن غارات عنيفة ويدمر بنايات سكنية جنوب لبنان إحياء يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني في جيبوتي الحموري يقدم أوراق اعتماده لرئيس نيجيريا سفيرا مفوضا وفوق العادة لدولة فلسطين "ريمونتادا" تاريخية أمام نسور قرطاج تقرب الفدائي من الدور الثاني من كأس العرب القاهرة: وزارة الصحة تحصل على جائزة التميز الحكومي العربي "محدث" إصابة طفل بالرصاص الحي وآخرين بالاختناق في تقوع جنوب شرق بيت لحم روسيا تؤكد ثبات موقفها تجاه القضية الفلسطينية وزير الصحة يبحث مع شركاء أمميين خطط التعافي وإعمار القطاع الصحي

ناشطون: مقتل 20 على الأقل بقصف حكومي في حلب شمالي سوريا

وكالة الحرية الاخبارية - وكالات - قال المرصد السوري لحقوق الانسان إن 20 شخصا على الأقل قتلوا يوم الثلاثاء في قصف جوي حكومي استخدمت فيه البراميل المتفجرة استهدف محطة للحافلات في مدينة حلب الشمالية.

وقال المرصد المعارض ومقره بريطانيا إن "الطائرات المروحية الحكومية ارتكبت مجزرة، إذ ألقت ببرميل متفجر على محطة للحافلات الصغيرة في منطقة الفردوس في حلب مما أسفر عن مقتل 20 مدنيا منهم أطفال واصابة 30 آخرين بجروح."

وقال المرصد إن حصيلة القتلى مرشحة للارتفاع نظرا للجروح البليغة التي أصيب بها عدد من الجرحى.

وأضاف أن معظم جثث القتلى تفحمت.

حمص

وكانت مصادر رسمية سورية قد قالت في وقت سابق إن تفجيرين "إرهابيين" بدراجتين ناريتين في شارع الأهرام في وادي الذهب وحي الزهرة بمدينة حمص وسط سورية أسفرا عن سقوط اربعة قتلى على الأقل و30 جريحا اضافة الى اضرار مادية كبيرة.

وقال سكان ان احد الانفجارين وقع قرب دوار مساكن الشرطة، وكانت هذه المنطقة الموالية للحكومة قد استهدفت بتفجيرات عدة منذ بدء الازمة السورية.

ونقلت وكالة فرانس برس عن محافظ حمص طلال برازي قوله "إن الهجمات تهدف إلى تقويض الأمن والاستقرار في حمص"، متهما المتسببين بها بالسعي "لاستهداف المدينة بأي ثمن."

وقال برازي إن الغرض من استخدام الدراجات المفخخة هو النفوذ من نقاط التفتيش التي أقيمت في كل أرجاء المدينة لردع المهاجمين.

يذكر أن حيي وادي الذهب والزهرة قد استهدفا في الماضي اضافة الى الاحياء الاخرى في حمص التي تسكنها أغلبيات علوية.
وكان العلويون يشكلون زهاء 25 بالمئة من سكان المدينة عند اندلاع الأزمة الحالية في مارس / آذار 2011.

وتسيطر الحكومة السورية على كل أحياء حمص عدا حي واحد، وذلك عقب انسحاب المسلحين منها عقب حصار طويل ضربته عليها القوات الحكومية.