غرق مئات خيام النازحين في قطاع غزة مع اشتداد تأثير المنخفض الجوي رئيس الوزراء يهاتف رئيس بلدية قباطية ويوعز لمختلف جهات الاختصاص بالوقوف عند احتياجات البلدة هاكرز ايرانيون يخترقون هاتف رئيس ديوان نتنياهو تساحي برافرمان ويستولون على "معلومات حساسة" جامعة جورج تاون تقطع علاقتها مع فرانشيسكا ألبانيزي وتزيل اسمها من قائمة الباحثين الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من سلواد شرق رام الله الاحتلال يفتش منازل ويسرق أموالا ومصاغا ذهبيا في بلدة جبع جنوب جنين مستوطنون يحرقون مركبة في حوارة جنوب نابلس مستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الاحتلال يواصل إغلاق مدخل شارع الشهداء وسط الخليل هيئة الأسرى: ثلاثة أسرى يعانون من أوضاع صحية حرجة في سجني "عوفر ومجدو" "الإفتاء": "قانون منع رفع الأذان" هدفه إصباغ الطابع التهويدي المزور بالمنطقة "التربية" تفتتح ثلاث مدارس في الظاهرية ودورا "العمليات الحكومية": قطاع غزة بحاجة إلى 200 ألف وحدة سكنية انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية بشأن اعتراف إسرائيل بما يسمى "أرض الصومال" اتفاق مؤقت يؤجل خطوات نقابة أصحاب محطات المحروقات بعد تدخل سلطة النقد

السامريون يحتفلون بعيد 'الفسح'

وكالة الحرية الاخبارية -  احتفل أبناء الطائفة السامرية في ساعة مبكرة من  فجر اليوم الأحد، على قمة جبل جرزيم في نابلس، بأول أيام عيد 'الفسح'، والذي يستمر لسبعة أيام حسب التقويم السامري، ويتذكرون فيه خروج بني إسرائيل من مصر.

وتختتم طقوس العيد بالحج الكبير إلى أعلى قمة جبل جرزيم، حسب مدير العلاقات في مركز الدراسات السامرية خضر عادل الكاهن.
وقال، 'في هذا اليوم نستذكر خروج بني إسرائيل من مصر، وتحررهم واستقلالهم وهو يعتبر عيد النجاة بالنسبة لبني إسرائيل'.
وأضاف 'تم ذبح ما يقارب 55 خاروفا والتي تعتبر قرابين لله، حسب عدد العائلات، ويتم شويها واكل لحومها، وحرق ما تبقى منها حتى يصبح رمادا، ثم يتناول السامريون نبتة شديدة المرارة، لتذكر المعاناة ومرارة الحياة التي عاشها بنو إسرائيل'.
يذكر أن عدد السامريين الذين يصفون أنفسهم أنهم حراس التوراة الحقيقية  نحو 780، يعيش نصفهم في نابلس، والنصف الآخر في 'حولون' داخل أراضي عام  1948، ويحتفلون بأعياد التوراة، وعددها سبعة هي: عيد الفسح، وعيد الفطير، وعيد الحصاد، وعيد رأس السنة العبرية، وعيد الغفران، وعيد العرش، والعيد الثامن أو فرحة التوراة. ويحجون ثلاث مرات سنويا على قمة جبلهم المقدس 'جرزيم'.
يشار إلى أن رئيس ديوان الرئاسة حسين الأعرج قدم التهاني باسم الرئيس محمود عباس، للطائفة السامرية لمناسبة عيد 'الفسح'، خلال زيارته لهم في جبل جرزيم يوم أمس السبت، للمشاركة في مراسم الاحتفال بعيدهم.
ونقل الأعرج تحيات سيادته وتهانيه الحارة للطائفة السامرية لمناسبة العيد، مؤكدا أن الطائفة السامرية المتمسكة بفلسطينيتها هي جزء أصيل وأساسي في تكوين النسيج الاجتماعي الفلسطيني.
وقال الأعرج إن العالم كله يشهد على التجانس والتعايش السلمي الذي تشهده فلسطين، التي تجمع كل الديانات السماوية بأخوة ومحبة.