الإرهاق يغلب الاحتياط في جيش الاحتلال: جنود يرفضون المشاركة في أي جولة مقبلة إصابات بالرصاص والاختناق خلال اقتحام "بيت فوريك" شرقي نابلس "الصحة العالمية": 50% من المرافق الصحية تعمل جزئياً في قطاع غزة جندي "إسرائيلي" يدهس شابًا أثناء صلاته قرب رام الله اليونيسيف: معاناة الأطفال في غزة مستمرة رغم وقف إطلاق النار الاحتلال يصدر "أوامر إخلاء" لمربع سكني كامل شرق حي التفاح انتشال جثامين 25 شهيدا بينهم صحافية استُشهدوا خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء معاناة أهالي قطاع غزة الاحتلال يشق طريقاً استيطانياً جنوبي الخليل قطاع غزة يواجه أزمة وقود تهدد عمل المستشفيات والخدمات الصحية مسؤولون إسرائيليون: قد يكون هناك اضطرار لقبول إسرائيل مشاركة تركيا في القوة الدولية إسرائيل تحذر من التهديد الصاروخي الإيراني وتبحث خيار المواجهة الجيش الإسرائيلي يقرر تسمية عملياته العسكرية بحرب الإنبعاث انقطاع الكهرباء عن مستشفى العودة في مخيم النصيرات بسبب نفاد الوقود الهلال الأحمر: إصابة طفل برصاص الاحتلال شمال غرب القدس

تحريض إسرائيلي جديد لمنع نقل الأموال للسلطة بسبب الأسرى

وكالة الحرية الاخبارية -  نشر الموقع الالكتروني للقناة العبرية السابعة، الليلة الماضية، تقريرا مطولا عن الأموال التي تخصصها السلطة الفلسطينية من موازنتها للأسرى في سجون الاحتلال.

وقال الموقع ان غالبية أموال الضرائب التي تحتجزها إسرائيل منذ بداية العام الحالي، والتي من المتوقع أن يتم نقلها بداية الشهر المقبل مجددا للسلطة، تذهب للأسرى المتهمين بقتل إسرائيليين ولمنفذي العمليات.

وحسب إحصائية أعدها مجلس "يشع " الخاص بالمستوطنين، والمعروف بتأثيره على الواقع السياسي الإسرائيلي وكان له دور كبير في رفع اليمين إلى القمة خلال الانتخابات الأخيرة، فإن السلطة تنقل شهريا 17 مليون شيكل لصالح الأسرى وذوي الشهداء الذين وصفتهم الاحصائية بـ "الإرهابيين".

ورصدت الإحصائية عددا من أسماء الأسرى الذين نفذوا عمليات في الضفة مؤخرا، منها عملية قتل العقيد السابق بالجيش باروخ مزراحي قرب الخليل على يد الأسير زياد عواد ونجله اللذين تلقيا 20 ألف شيكل منذ اعتقالهما حتى نهاية العام الماضي، فيما تلقى 3 أفراد من عائلة عواد في نابلس المتهمين بقتل عائلة استيطانية طعنا في مستوطنة إيتمار ما يقرب من 75 ألف شيكل حتى نهاية العام الماضي.

وبناء على بيانات لوزارة الخارجية الإسرائيلية فإن أكثر من 4% من موازنة السلطة يتم تخصيصها "لتشجيع الإرهاب والإرهابيين الذين نفذوا هجمات".