الاحتلال يقتحم عدة قرى جنوب نابلس وسط حملة تطهير.. ترامب يقيل أول امرأة وأول أمريكية من أصل أفريقي تشغل منصب أمينة مكتبة الكونغرس اعتقال عشرات الطلاب في احتجاج داعم لغزة بجامعة كولومبيا الصيدليات المناوبة في محافظة الخليل فتوح: إسناد المساعدات في غزة إلى شركات دولية لا تمت إلى العمل الإنساني بصلة الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ103 على التوالي ترامب يقاطع نتنياهو ويمضي في خطته بالشرق الأوسط دون انتظاره الاحتلال يعتقل شابا ويحتجز ثلاثة أطفال جنوب غرب الخليل الرئيس يشيد بالدعم الصيني التاريخي في لقاء مع شي جين بينغ بموسكو هولندا تدعو إلى إعادة النظر في اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل استشهاد صياد وإصابة آخر برصاص الاحتلال شمال مدينة غزة إصابة مواطن بحروق خلال اقتحام الاحتلال بيت أمر شمال الخليل عشرات الآلاف يتوافدون لأداء صلاة الجمعة في الأقصى أعضاء في الكنيست الإسرائيلية يطالبون بتجويع أطفال غزة ومنعهم من العلاج في أحدث حصيلة للإبادة الجماعية: 52,787 شهيدا و119,349 إصابة

مسيرة كبرى "ضد الارهاب" في تونس

وكالة الحرية الاخبارية - وكالات - شاركت جموع غفيرة اليوم الأحد في العاصمة التونسية بمسيرة "ضد الارهاب" بعد الاعتداء الدامي على متحف باردو، بالتزامن مع اعلان السلطات الالمحلية بقتل زعيم ابرز مجموعة جهادية في البلاد.

وتقدم المسيرة الى جانب الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي، الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند ورئيس الوزراء الايطالي ماتيو رينزي والرئيس محمود عباس ورئيس الغابون علي بونغو، مرددين "تونس حرة، والارهاب على برا"، فيما لوح كثيرون منهم بالاعلام التونسية في الشارع المؤدي الى باردو.

وقبيل بدء التظاهرة الشعبية أعلن رئيس الوزراء التونسي الحبيب الصيد أن زعيم اكبر جماعة جهادية في تونس لقمان ابو صخر المتهم بقيادة الهجوم على متحف باردو في 18 آذار/مارس الجاري قتل أمس السبت بايدي القوات التونسية.

وقال رئيس الوزراء للصحافة إن القوات التونسية تمكنت من قتل اهم عناصر كتيبة عقبة بن نافع وعلى رأسهم لقمان ابو صخر. واصفاً ذلك بأنه عملية مهمة جداً في برنامجنا لمكافحة الارهاب.

يشار إلى أن وزارة الداخلية التونسية إـهمت يوم الخميس الماضي كتيبة عقبة بن نافه التي تدور في فلك تنظيم القاعدة بالمغرب في الوقوف وراء الهجوم على المتحف، على رغم أن "تنظيم الدولة" المنافس أعلن مسؤوليته عنه.

يذكر أن كتيبة عقبة بن نافع وعشرات المقاتلين التونسيين والاجانب فيها مسؤولون كما تقول السلطات، عن مقتل العشرات من عناصر الشرطة والجنود منذ كانون الاول/ديسمبر 2012.