السودان.. نزوح أكثر من 107 آلاف شخص من الفاشر جراء تدهور الأوضاع الأمنية إصابة مواطن برصاص الاحتلال في الرام مستوطنون يقتحمون موقع ترسلة المخلاة جنوب جنين الاحتلال يعتقل 5 مواطنين في بيت جالا شهيد ومصاب في غارتين للاحتلال على جنوب لبنان إصابة شاب بالرصاص الحي خلال اقتحام الاحتلال مدينة قلقيلية الطقس : بارد نسبي خلال ساعات النهار فوق الجبال فيما يستمر لطيف في أريحا والأغوار وبعض المناطق المنخفضة الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة الغربية.. تركزت في سيلة الظهر جنوب جنين الاحتلال يهدم عمارة سكنية في سلوان ويشرد 13 عائلة تضم نحو 100 فرد الاحتلال يغلق عطارة وينصب حاجزين عسكريين عند النبي صالح وعابود شمال رام الله الإحصاء: ارتفاع عجز الميزان التجاري للسلع المرصودة بنسبة 21% الشهر الماضي بريطانيا تدين مصادقة الاحتلال على بناء 19 مستوطنة بالضفة الاحتلال يجرف أراضي زراعية في السيلة الحارثية غرب جنين مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى قوات الاحتلال تقتحم قرى بمحافظة رام الله والبيرة

برشلونة يتحول إلى قطار الليجا السريع

وكالة الحرية الاخبارية -  بالسرعة القصوى، قرر برشلونة خوض مباريات الدوري الإسباني لكرة القدم منذ هزيمته في ملعب أنويتا معقل ريال سوسييداد في أولى مبارياته هذا العام، التي باتت علامة فارقة بين ما قبلها وما بعدها فيما يتعلق بمسيرة النادي الكتالوني هذا الموسم.

منذ ذلك الحين حقق البرسا تسعة انتصارات متتالية، إذا ما أضيفت الأربعة التي تحققت في دورين بكأس ملك إسبانيا أمام إلتشي وأتلتيكو مدريد. والأهم أنه حقق كل تلك الانتصارات بعروض مقنعة وأهداف غزيرة.

سجل الفريق إجمالا 34 هدفا في تلك المباريات التسع، بمعدل تهديفي يبلغ 3.8 أهداف للقاء، ويزيد إلى 4.2 أهداف للقاء في حالة التركيز على مباريات الليجا وحدها.

وقبل الهزيمة على أرض سوسييداد، كان فريق المدرب لويس إنريكي قد سجل 41 هدفا في 16 جولة، بمعدل 2.4 للقاء، أي نحو نصف معدله في الشهر الأخير.

ومنذ ذلك الحين، ومع تألق لافت لميسي ونيمار، بات الفريق يهاجم خصومه بشهية مفتوحة.

ويبرز التحول الكبير بالنظر إلى أن الأهداف التي تسكن شباك برشلونة تضاعفت هي الأخرى، من نحو 0.5 هدف للقاء حتى التعثر أمام ريال سوسييداد، إلى هدف في اللقاء منذ ذلك الحين.

ويخوض أبناء النادي الكتالوني المباريات الآن عبر الضغط من بداية الملعب، ومحاصرة منطقة جزاء المنافس بفضل أداء ديناميكي ومباشر ورأسي.

وعندما يقبل المنافس التحدي، يستمتع المشاهد بمباريات ندية مثلما حدث في ربع نهائي الكأس أمام أتلتيكو مدريد أو في المباراتين الأخيرتين في الدوري أمام فياريال وأثلتيك بلباو.

ويبدو أن اللعب بهذه الطريقة الجديدة يرضي برشلونة كثيرا، حتى أنه لم يعد يهتم بحساب الوقت الذي يستحوذ فيه على الكرة خلال المباريات، ما كان أحد علامات هويته في السنوات الأخيرة.