أعضاء في الكنيست الإسرائيلية يطالبون بتجويع أطفال غزة ومنعهم من العلاج في أحدث حصيلة للإبادة الجماعية: 52,787 شهيدا و119,349 إصابة الاحتلال يحاصر منزلا في نابلس ويستهدفه بقذائف "الأنيرجا" الخارجية الأمريكية: تفاؤل بإمكانية التوصل لإتفاق بشأن غزة الاحتلال يعتقل مواطنا من السيلة الحارثية غرب جنين قوات الاحتلال تقتحم مدينة رام الله 4 شهداء في قصف الاحتلال حي الرمال غرب غزة الاحتلال يغتال قائد كتيبة جنين نور البيطاوي ورفيقه حكمت عبد النبي يونيسف: الخطط الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة ستفاقم معاناة الأطفال 4 شهداء في قصف الاحتلال مقرا للأونروا بمخيم جباليا شمال قطاع غزة إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال بلدة الخضر مستعمرون يعتدون على ممتلكات المواطنين قرب نبع العوجا شمال أريحا مستعمرون يضرمون النيران في أراضٍ زراعية بقرية المغير برام الله مستعمرون يجرفون أراضي وينصبون بيوتا متنقلة شرق بيت لحم البيت الأبيض: ترامب وفريقه شددا على ضرورة الإفراج عن "الرهائن"

الرئيس الايراني السابق أحمدي نجاد يعود إلى الساحة السياسية

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات: عاد الرئيس الايراني السابق محمود احمدي نجاد الاحد الى الساحة السياسية عبر اطلاق موقع انترنت رسمي قبل أكثر من عام بقليل من الانتخابات التشريعية في إيران.

والموقع (احمدينجاد.آي ار) الذي تتصدره صورة للرئيس الاسبق مع ابتسامة عريضة، أطلق في الوقت نفسه مع صفحة "غوغل+" وصفحة اخرى على شبكة "انستاغرام" للتواصل الاجتماعي.

ولزم احمدي نجاد المحافظ الصمت منذ نهاية ولايته الرئاسية وانتخاب الرئيس حسن روحاني المعتدل خلفا له في حزيران/يونيو 2013.

وهذه العودة الى الساحة السياسية تأتي في حين تنظم مختلف التيارات السياسية (من إصلاحية ومحافظة) صفوفها تمهيدا للانتخابات التشريعية المقبلة المتوقعة في بداية 2016. وتزداد انتقادات المحافظين العلنية لأحمدي نجاد وإدارته للبلاد بين 2005 و2013.

وقبل بضعة أيام، نأى احمدي نجاد بنفسه عن أحد نوابه السابقين محمد رضا رحيمي الذي حكم عليه بالسجن خمسة أعوام ودفع غرامة مالية من 300 ألف دولار وتسديد حوالى 600 الف دولار، بعد ادانته بقضية "فساد"، بحسب وسائل الإعلام الايرانية.

ومنذ انتخابه في حزيران/يونيو 2013، جعل روحاني من مكافحة الفساد احدى اولوياته لإطلاق الاقتصاد الايراني الغارق في ازمة بينما هزت فضائح في الفترة الأخيرة البلد الذي يحتل المرتبة ال136 من اصل 175 في تصنيف 2014 للدول الأكثر فسادا بحسب تصنيف منظمة الشفافية الدولية غير الحكومية.

وحكومة احمدي نجاد متهمة خصوصا بأنها هدرت العائدات النفطية أبرز مصدر للعائدات في ايران في حين يواجه البلد عقوبات اقتصادية غربية بسبب برنامجه النووي المثير للجدل.

وتميزت ولايته المزدوجة بتوترات دبلوماسية مع الغرب وقمع حركة احتجاج أثناء إعادة انتخابه في حزيران/يونيو 2009.