مصطفى: عملية إعادة إعمار قطاع غزة تحتاج حسب التقديرات الدولية نحو 67 مليار دولار الأونروا: كل تأخير في تسهيل دخول المساعدات يعني مزيدا من الوفيات الحوثيون يعلنون مقتل رئيس أركان الجماعة محمد عبد الكريم الغماري الاحتلال يهدد بترحيل عائلات عن مساكنها شرق طوباس بمشاركة فلسطين: اختتام أعمال المؤتمر الإسلامي السادس لوزراء العمل في الدوحة استشهاد طفل عقب إصابته برصاص الاحتلال جنوب الخليل نادي الأسير: الشواهد على جثامين شهداء غزة الذين سلمهم الاحتلال تؤكد إعدامهم بعد اعتقالهم الاحتلال يشن عدة غارات على جنوب لبنان وشرقه التميمي: إصدار 1368 سند تسجيل جديد الاحتلال يفتش كاميرات المحال التجارية غرب سلفيت وفد فلسطيني يناقش مع رئيس الحكومة اللبنانية أوضاع اللاجئين ومسار تسليم السلاح داخل المخيمات اشتية يجري عددا من اللقاءات في هولندا لحشد الاعتراف بدولة فلسطين استشهاد شاب برصاص الاحتلال في بلدة قباطية إصابة مواطن برصاص الاحتلال في كفر عقب "أطباء بلا حدود": الوضع الصحي بغزة حرج جدًا

الاحتلال "الإسرائيلي" يقرر السماح بتصدير سيارات مستعملة إلى قطاع غزة

وكالة الحرية الاخبارية -  تعتزم وحدة منسق أعمال الحكومة في المناطق المحتلة التابعة لوزارة االحرب الإسرائيلية، والتي تعتبر أحد أذرع الاحتلال، المصادقة على تصدير سيارات مستعملة من "إسرائيل" إلى قطاع غزة.

وقالت صحيفة "ذي ماركر" الاقتصادية، اليوم الأحد، إن وحدة منسق أعمال الحكومة في المناطق قررت السماح بتصدير سيارات من إسرائيل للقطاع، بحيث يتم تصدير السيارات التي أنتجت قبل ثلاث سنوات وأكثر، معتبرة أن من شأن خطوة كهذه أن تساعد الاقتصاد في القطاع وتوفر أماكن عمل في مجال خدمات السيارات وتصليحها.
وعقدت مؤخرا مداولات في "إسرائيل" بمشاركة مندوبين عن وزارة المواصلات والشرطة، لكن تنفيذ القرار يستوجب موافقة حركة حماس التي تسيطر على القطاع وكذلك موافقة السلطة الفلسطينية. ويشار إلى أن سيارات جديدة تدخل في هذه الأثناء إلى القطاع بعد دفع كافة الضرائب والرسوم الجمركية.
وقالت الصحيفة إن السلطة الفلسطينية لا تسمح بتصدير سيارات من إسرائيل إلى الضفة الغربية، وتطالب بالحصول على حصتها من الضرائب، خاصة وأن سيارة عمرها 5 سنوات تفقد نصف ثمنها.
وأضافت الصحيفة أن شركات بيع السيارات بطريقة "ليسينغ"، التي بحوزتها أساطيل سيارات كبيرة، ترغب في بيع سيارات مستعملة وتصديرها إلى القطاع والضفة لكن الضرائب التي تفرضها إسرائيل تجعل صفقات كهذه غير مجدية.
التعليقا