ارتفاع أسعار الذهب وانخفاض النفط عالميا الاحتلال يجرف أراضي زراعية في مدينة الخليل وبلدة بيت أمر شهيدان برصاص الاحتلال في حي التفاح شرق مدينة غزة تدهور خطير في الحالة الصحية للأسير الشيخ محمد جمال النتشة داخل سجون الاحتلال مستوطنون يرعون أبقارهم ومواشيهم في المغير شمال شرق رام الله الإحصاء: الضفة والقطاع يغرقان في البطالة بسبب الحرب الاحتلال ينتشر بكثافة في مدينة طولكرم ويغلق شارع مستشفى الشهيد ثابت ثابت 80 خرقا إسرائيليًا لوقف الحرب أسفرت عن 97 شهيداً و 230 مصابا مصطفى يبحث مع اتحاد البلديات الهولندية دعم برامج بلديات الضفة وغزة مستوطنون يسرقون ثمار الزيتون في سهل رامين ويعتدون على أحد المزارعين إيران: نزع سلاح المقاومة الفلسطينية شأن الفصائل ولا يحق لأي طرف خارجي التدخل المبعوث الأمريكي: السعودية تقترب من الانضمام إلى اتفاقات التطبيع 47 شهيدا بنيران الاحتلال في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 68,216 شهيدا و170,361 مصابا الاحتلال يطلق الرصاص الحي صوب قاطفي الزيتون في كفر راعي

تعزيزات من البيشمركة والجيش السوري الحر للمقاتلين الأكراد في عين العرب

وكالة الحرية الاخبارية -  وكالات - بدأ وصول تعزيزات إلى مدينة عين العرب (كوباني) السورية المحاصرة، حيث لا يزال المقاتلون الأكراد يحاولون، منذ أسابيع، التصدي لمسلحي تنظيم الدولة الإسلامية.

وأرسلت القوات البيشمركة الكردية العراقية نحو 150 من مقاتليها، الذين يعبرون الآن من الأراضي التركية إلى الحدود السورية.

وكانت قوات البيشمركة وصلت تركيا الليلة الماضية مع بعض الأسلحة الثقيلة.

كما أرسل الجيش السوري الحر بعض مقاتليه إلى كوباني، وإن كان هناك خلاف على عدد هؤلاء المقاتلين.

ولم تفلح الغارات التي تقودها الولايات المتحدة على قوات تنظيم الدولة الإسلامية في عين العرب في صد المسلحين وإبعادهم.

ولا يزال الأكراد السوريون في كوباني محاصرين لستة أسابيع، تدعمهم غارات التحالف الذي تقوده أمريكا.

وكانت المعركة التي يخوضونها اختبارا لمدى إمكانية صد الحملة الجوية لمسلحي تنظيم الدولة الإسلامية، غير أن المقاتلين الأكراد في المدينة - الذين يعتقد أن عددهم يتراوح بين 1000 و2000 مقاتل - يقولون إنهم بحاجة أيضا إلى أسلحة ثقيلة لهزيمة مسلحي التنظيم.

وكان المسلحون سيطروا على أجزاء من حقل النفط والغاز في تل الشعير في محافظة حمص بوسط سوريا، وقتلوا 30 شخصا من القوات الموالية للحكومة، بحسب ما قاله نشطاء في المرصد السوري لحقوق الإنسان، ومصادر حكومية.

ودخلت الأربعاء قوة من الجيش الحر قوامها مائتا عنصر إلى مدينة عين العرب (كوباني) لمؤازرة المقاتلين المدافعين عن المدينة ضد هجوم تنظيم الدولة الإسلامية، بحسب ما قاله العقيد المنشق عبد الجبار العكيدي، القائد في الجيش السوري الحر.

وأضاف العكيدي الموجود حاليا في مدينة عين العرب - في مقابلة هاتفية مع موفد بي بي سي إلى الحدود التركية السورية وائل الحجار - إن القوة التي دخلت المدينة هي طليعة قوات أخرى ستصل لاحقا، من دون أن يفصح عن العدد الكلي لتلك القوات أو موعد وصولها.

وكان الرئيس التركي رجب طيب إردوغان قال الجمعة الماضية إن بلاده ستسمح لنحو 1300 مقاتل من الجيش السوري الحر بالعبور إلى مدينة كوباني لدعم المقاتلين الذي يدافعون عن المدينة.

موقف تركيا

وكان رئيس الوزراء التركي أحمد داوود أوغلو صرح لبي بي سي بأن "إنقاذ كوباني، واستعادة بعض المناطق حولها من التنظيم يتطلب عمليات عسكرية".

وأكد داوود أوغلو أن تركيا لن تشترك في العملية إلا إذا وضع التحالف، الذي تقوده الولايات المتحدة، "استراتيجية متكاملة، تشمل ضرب قوات الحكومة السورية" أيضا.

وأضاف أن "الحل الوحيد لمساعدة كوباني، بما أن دولا أخر لا تريد إرسال قواتها، هو إرسال قوات خفيفة مهمتها دفاعية أكثر، وهي البيشمركة والجيش السوري الحر".