إضاءة برج الساعة في ساحة الثورة بتونس بالعلمين الفلسطيني والتونسي منتخبنا النسوي يتجاوز السعودية ويلاقي الأردن في نهائي غرب آسيا الاحتلال يقتحم مدينة طوباس وبلدة عقابا الطقس: انخفاض طفيف آخر على درجات وأمطار متوقعة حتى ساعات الظهيرة الاحتلال يحتجز 44 مواطنا من بلدتي بيت فجار والعبيدية في بيت لحم قوات الاحتلال تعتقل 11 مواطنا معظمهم أسرى محررون في اللبن الغربي ورنتيس مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى الاحتلال يعتقل مواطنا من سعير ويحتجز العشرات في السموع ارتفاع النفط وانخفاض أسعار الذهب مع تراجع الدولار الاحتلال يحوّل منزلا في الزاوية إلى ثكنة عسكرية ويغلق مدخل البلدة لليوم الثاني الاحتلال يجبر مواطنين على إخلاء منازلهم في حي الجابريات بمدينة جنين الاحتلال يغلق حاجز عطارة شمال رام الله قوات الاحتلال تنصب حاجزا عسكريا جنوب بيت لحم شهيد برصاص الاحتلال في حي الزيتون جنوب غزة منتخبنا الوطني ينازل نظيره القطري في افتتاح المونديال العربي

متطوعون يشاركون بقطف ثمار الزيتون في الخليل

وكالة الحرية الاخبارية -  شارك متطوعون ضمن حملة 'زيتوننا رمز انتمائنا' التي تنظمها هيئة العمل التطوعي الفلسطيني للسنة الخامسة على التوالي، بدعم من هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، اليوم السبت، المزارعين في قطف ثمار الزيتون في أراضي تل الرميدة، المحاذية للبؤرة الاستيطانية 'رمات يشاي'، المقامة على أراضي المواطنين وسط مدينة الخليل.

وتنفذ الحملة التي تشارك فيها لجنة اعمار الخليل، ومدرسة ذكور بيتونيا الثانوية، ومدارس الفرندز للصبيان، والمدرسة الإنجيلية الأسقفية العربية، ومدرسة فلسطين الأميركية، ومجلس أولياء أمور الطلبة الموحد في بيتونيا، في محافظات الخليل وسلفيت ونابلس وبيت لحم.

وذكر منسق هيئة العمل التطوعي حسين يحيى أن هذا النشاط يأتي لتأكيد أهمية تل الرميدة والبلدة القديمة من الخليل التي يسعى الاحتلال لتهميشها، موضحا أنه تم استهداف هذه الأراضي لمساندة أصحابها وتعزيز صمودهم لأنها مهددة بالسرقة وتتعرض أشجارها بشكل مستمر للحرق والقطع من قبل المستوطنين.

وأضاف أن هذه الأنشطة التي تنفذ بالتعاون مع المؤسسات المحلية والفعاليات الشبابية تمثل رسالة مهمة في تضافر الجهود الشعبية لحماية هذه الأراضي وتمكين العلاقات فيما بين المؤسسات المحلية وقطاع المجتمع المحلي.

وأشار يحيى إلى أن هيئة العمل التطوعي تعمل ضمن حملاتها على تثقيف الشباب الفلسطيني بأهمية الأماكن التاريخية والبلدات القديمة من مدننا الفلسطينية، ونوه إلى أهمية تحويل العمل التطوعي إلى ثقافة مجتمع ونهج حياة.