فدائي الناشئين يستهل مشواره بالتصفيات الآسيوية بلقاء الهند الجبهة الشعبية: الضفة على أبواب انتفاضة ثالثة البرلمان العربي يرحب باعتماد الجمعية العامة قرارات داعمة لفلسطين بأغلبية ساحقة الاحتلال يعتقل مواطنا من خربة حمصة في الأغوار الشمالية في ذكرى استقلال لبنان.. حزب الله : نؤكّد الحق في ‏الدفاع والمقاومة رداً على أي عدوان استشهاد شاب برصاص الاحتلال في تل غرب نابلس "يونيسيف": يقتل طفلان يوميا في غزة منذ وقف إطلاق النار جراء الهجمات الإسرائيلية "الصليب الأحمر" تواجه أزمة تمويل حادة وتستغني عن 2900 موظف شهيد في غارة للاحتلال جنوب لبنان قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم مسؤول أوروبي: انهيار السلطة الفلسطينية يؤدي إلى الفوضى كشف شبكة سايبر إيرانية سرية تراقب الإسرائيليين اختتام بطولة الاستقلال الكروية لعائلات الخليل 2025 على ملعب ميلانو إصابات بالاختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال تقوع مجلس إدارة منظمة العمل الدولية يعتمد قرارًا بالإجماع لدعم الاستجابة الطارئة وبرنامج التعافي في فلسطين

الأسرى يطالبون بإزالة أجهزة التشويش "السرطانية"

وكالة الحرية الاخبارية -  وجه الأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي نداءا إلى الكل الفلسطيني وعلى رأسهم الأهالي والأسرى المحررين والمؤسسات والفصائل بالعمل على الإرتقاء بالعمل الإسنادي والخروج من الحالة التقليدية إلى تصعيد الفعاليات الإسنادية وخاصة في الإعتصام الأسبوعي أمام مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر بما يضمن تحقيق الرسالة من الإعتصامات والفعاليات الإسنادية.

وقال نشأت الوحيدي الناطق باسم مفوضية الأسرى والمحررين بحركة فتح في قطاع غزة "إن الأسرى ماضون في رسم ملامح البرنامج الوطني النضالي القادم في مواجهة السياسات والقوانين والجرائم والتهديدات الإسرائيلية التي ترتكبها إدارة مصلحة السجون بحقهم".

وبحسب الأسرى فقد أفادوا بأن أجهزة التشويش السرطانية ما تزال تغزو السجون الإسرائيلية وتنبعث منها إشعاعات مجهولة تؤدي لإصابة الأسرى يوميا بأمراض مختلفة ومزمنة إلى جانب التشديدات والعقوبات التي فرضتها إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية على الحركة الوطنية الفلسطينية الأسيرة ومن بينها حرمان الأسرى من الزيارة والعلاج ومن وسائل الإعلام ومن الفورة وحرمانهم من أبسط الحقوق الإنسانية.

وطالب الأسرى في رسالة منهم المنظمات الدولية والإنسانية وعلى رأسها اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الصحة العالمية ومكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان بالعمل من أجل إزالة أجهزة التشويش التي زرعتها إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية منذ أسابيع إمعانا في سياسة القتل البطيء التي تهدف لكسر إرادة الحركة الأسيرة في الحرية والحياة الكريمة.