ترامب أمام الكنيست: السلام أصبح واقعا يمكن البناء عليه إسبانيا تقدّم 2 مليون يورو لدعم رواتب الموظفين والمتقاعدين الفلسطينيين الميمي يدعو لإدراج بند خاص بالدول المتأثرة بالاحتلال والصراعات في الاستراتيجية الإقليمية للمياه الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين شرق قلقيلية برئاسة السيسي وترامب.. انطلاق قمة شرم الشيخ للسلام من مصر عشرات الإصابات في اقتحام الاحتلال لبلدة بيت كاحل ترامب: الحرب في غزة انتهت والمساعدات بدأت في التدفق.. مرحلة إعادة بناء القطاع قد تكون الأصعب استشهاد مواطن بنيران الاحتلال في خان يونس النرويج تقدم 4 ملايين دولار دعماً إضافياً للموازنة الفلسطينية منتخب الرأس الأخضر يتأهل للمونديال لأول مرة في تاريخه الرئاسة المصرية في ختام قمة شرم الشيخ: سنواصل العمل لتحقيق السلام العادل والشامل شاهين تعود جرحى من قطاع غزة يتلقون العلاج في مستشفيين باليونان 200 قتيل منذ مطلع العام: مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في وادي عارة قوات الاحتلال تصيب شابا بالرصاص وتعتقله في العيسوية إصابة شاب برصاص الاحتلال في مخيم الدهيشة

الأسرى يطالبون بإزالة أجهزة التشويش "السرطانية"

وكالة الحرية الاخبارية -  وجه الأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي نداءا إلى الكل الفلسطيني وعلى رأسهم الأهالي والأسرى المحررين والمؤسسات والفصائل بالعمل على الإرتقاء بالعمل الإسنادي والخروج من الحالة التقليدية إلى تصعيد الفعاليات الإسنادية وخاصة في الإعتصام الأسبوعي أمام مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر بما يضمن تحقيق الرسالة من الإعتصامات والفعاليات الإسنادية.

وقال نشأت الوحيدي الناطق باسم مفوضية الأسرى والمحررين بحركة فتح في قطاع غزة "إن الأسرى ماضون في رسم ملامح البرنامج الوطني النضالي القادم في مواجهة السياسات والقوانين والجرائم والتهديدات الإسرائيلية التي ترتكبها إدارة مصلحة السجون بحقهم".

وبحسب الأسرى فقد أفادوا بأن أجهزة التشويش السرطانية ما تزال تغزو السجون الإسرائيلية وتنبعث منها إشعاعات مجهولة تؤدي لإصابة الأسرى يوميا بأمراض مختلفة ومزمنة إلى جانب التشديدات والعقوبات التي فرضتها إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية على الحركة الوطنية الفلسطينية الأسيرة ومن بينها حرمان الأسرى من الزيارة والعلاج ومن وسائل الإعلام ومن الفورة وحرمانهم من أبسط الحقوق الإنسانية.

وطالب الأسرى في رسالة منهم المنظمات الدولية والإنسانية وعلى رأسها اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الصحة العالمية ومكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان بالعمل من أجل إزالة أجهزة التشويش التي زرعتها إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية منذ أسابيع إمعانا في سياسة القتل البطيء التي تهدف لكسر إرادة الحركة الأسيرة في الحرية والحياة الكريمة.