ترامب أمام الكنيست: السلام أصبح واقعا يمكن البناء عليه إسبانيا تقدّم 2 مليون يورو لدعم رواتب الموظفين والمتقاعدين الفلسطينيين الميمي يدعو لإدراج بند خاص بالدول المتأثرة بالاحتلال والصراعات في الاستراتيجية الإقليمية للمياه الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين شرق قلقيلية برئاسة السيسي وترامب.. انطلاق قمة شرم الشيخ للسلام من مصر عشرات الإصابات في اقتحام الاحتلال لبلدة بيت كاحل ترامب: الحرب في غزة انتهت والمساعدات بدأت في التدفق.. مرحلة إعادة بناء القطاع قد تكون الأصعب استشهاد مواطن بنيران الاحتلال في خان يونس النرويج تقدم 4 ملايين دولار دعماً إضافياً للموازنة الفلسطينية منتخب الرأس الأخضر يتأهل للمونديال لأول مرة في تاريخه الرئاسة المصرية في ختام قمة شرم الشيخ: سنواصل العمل لتحقيق السلام العادل والشامل شاهين تعود جرحى من قطاع غزة يتلقون العلاج في مستشفيين باليونان 200 قتيل منذ مطلع العام: مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في وادي عارة قوات الاحتلال تصيب شابا بالرصاص وتعتقله في العيسوية إصابة شاب برصاص الاحتلال في مخيم الدهيشة

الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال تثير قضية استشهاد أبو ماريا في الأمم المتحدة

وكالة الحرية الاخبارية -  أثارت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، قضية استشهاد هاشم أبو ماريا، أحد منسقيها في فلسطين، بمقر هيئة الأمم المتحدة في جنيف، تحت عنوان 'المدافعين عن حقوق الإنسان- المصير القاتل'.

وعرض الفرع الفلسطيني للحركة، خلال جلسة عقدت بهذا الخصوص، وذلك حسب بيان أصدرته الحركة اليوم الخميس، فيلما قصيرا عن حياة الشهيد أبو ماريا، وأبرز إنجازاته، كما وزع مجلة باللغتين العربية والإنجليزية عن الشهيد، ساهم بالكتابة فيها عدد من أصدقاء الشهيد وأصدقاء الفرع الفلسطيني.

وتحدث في الجلسة مجموعة من الخبراء والأصدقاء، بالإضافة إلى فاندرلينو نيتو من البرازيل ممثلا عن لجنة هيئة الأمم لحقوق الطفل.

واستشهد هاشم خضر أبو ماريا (45 عاما)، منسق وحدة التفعيل المجتمعي في الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال– فلسطين، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في الخامس والعشرين من تموز الماضي، خلال مشاركته في مسيرة سلمية تضامنا مع غزة في بلدة بيت أمر بمحافظة الخليل.

يذكر أن ممثلين عن الفرع الفلسطيني للحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، برئاسة المفوض العام للشرق الأوسط وشمال إفريقيا، المدير العام للفرع رفعت قسيس، عقدوا في جنيف عددا من الاجتماعات مع عدد من المؤسسات الدولية والدبلوماسيين، كما شاركوا في جلسات مجلس حقوق الإنسان واجتماعات لجنة حقوق الطفل، وفي التدريب الإقليمي الذي شاركت فيه فروع الحركة العالمية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وبعض فروع الحركة الأخرى.