مستوطنون يعتدون على المواطنين في نبع غزال بالأغوار الشمالية الخليل: الاحتلال يعتقل 56 مواطنا بينهم سيدتين ويواصل التنكيل بالأهالي في بيت أمر إصابة شاب بالرصاص الحي خلال عدوان الاحتلال على نابلس "هيومن رايتس ووتش": تفريغ إسرائيل لمخيمات اللاجئين في الضفة جريمة حرب التايكوندو بين حلم وطموح وتحدي هيئة شؤون الأسرى: أوضاع صعبة يعيشها المعتقلون في سجن عوفر 51 دولة تدعو وكالة الطاقة الذرية لتقديم مساعدة عاجلة لدولة فلسطين الاحتلال يغلق مداخل زبوبا غرب جنين بالسواتر الترابية مؤسسة الشبكة الفلسطينية لتطوير الإعلام تهنئ رئيس مجلس إدارتها على إنجازه القيادي في المناصرة وتعزيز القيادة الشبابية الاحتلال ينسحب من نابلس مخلفا 4 إصابات واعتقال فتاة وتحطيم أبواب عدد من المحلات مصرع طفلة بحادث دهس في دورا جنوب الخليل مصر ترحب باعتماد الأمم المتحدة قرار حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير مصطفى يطلع رئيسة البرلمان الأوروبي ولجنة الشؤون الخارجية على مستجدات الأوضاع في فلسطين النجار : معاناة الأطفال الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية تتصاعد بصورة خطيرة حجاوي يطلع على احتياجات الهيئات المحلية في محافظة أريحا والأغوار

وفاة جاسوس الموساد الشهير مايك هراري عن 87 عاما

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات-  توفي أحد أشهر جواسيس إسرائيل، مايك هراري، الذي أشرف على العديد من الاغتيالات ضد فلسطينيين في الخارج.

وقد أشرف هراري البالغ من العمر 87 عاما على مهمات استهدفت فلسطينيين تتهمهم إسرائيل بقتل رياضييها في الألعاب الأوليمبية عام 1972.

وأدى هراري دورا رئيسيا في عملية تحرير الرهائن في عنتيبي بأوغندا عام 1976.

واتهم في النرويج في قضية قتل، لخطأ في هوية المقتول.

وقع ذلك عندما أطلق مسلحون يعتقد أنهم من الموساد النار على نادل مغربي في مدينة ليليهامر عام 1973، لاعتقادهم أن الرجل من الضالعين في اعتداء الألعاب الأوليمبية.

وكان القتل ضمن عملية اطلق عليها اسم "غضب الرب"، استهدفت مسلحي أيلول الأسود في أوروبا مدة عام كامل.

وقد قتل المسلحون رياضيين إسرائيليين اثنين في مدينة ميونيخ، وقتل تسعة آخرون أخذوا رهينة، في اشتباكات بينهم وبين الشرطة الألمانية الغربية، في مطار، أثناء محاولتهم إخراج الرهائن من البلاد.

وأشاد وزير الدفاع الإسرائيلي، موشي يعلون، بخصال هراري، قائلا إن تأثيره على الموساد "لا يزال حيا، وسيبقى لسنوات طويلة".

وقد ولد هراري عام 1927 قرب تل أبيب تحت الوصاية البريطانية، وانضم إلى المليشيا الإسرائيلية قبل أن ينضم إلى الموساد.

ورفضت رئيسة الوزراء الإسرائيلية، غولدا مائير، استقالته عقب عملية القتل في ليليهامر، ليواصل قيادة العمليات غير الرسمية إلى أن استقال عام 1980.