إسرائيل تشرع بترسيم "الخط الأصفر" في غزة شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال شرق جباليا الاحتلال يسلم 15 جثمانا لشهداء من قطاع غزة مؤسسة الشبكة الفلسطينية لتطوير الإعلام تبحث التعاون المشترك مع محافظة رام الله والبيرة مصطفى يشدد على دور القطاع الخاص في الانخراط بجهود التعافي والإعمار في غزة استشهاد المعتقل محمود عبد الله في مستشفى "أساف هروفيه" الإسرائيلي 13 شهيدًا منذ الصباح: شهداء ومصابون بقصف للاحتلال على مخيم النصيرات وزير الداخلية: جهاز الضابطة الجمركية ركيزة أساسية في حماية الاقتصاد الوطني الاحتلال يجرف أرضًا في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة 14 شهيدا برصاص وقصف الاحتلال غزة منذ فجر اليوم محافظ الخليل يستقبل قائد الارتباط العسكري ويبحث معه تطورات الأوضاع في المحافظة إسرائيل تقرر إغلاق جميع المعابر ووقف إدخال المساعدات إلى غزة أكثر من 20 غارة على شرق خان يونس جنوبي غزة الاحتلال يغلق قرى شرق وغرب رام الله بحواجز عسكرية حماس: وفد من الحركة وصل القاهرة لمتابعة تنفيذ اتفاق غزة

مقتل قائد أكبر فصائل المعارضة بريف حمص

وكالة الحرية الاخبارية -  وكالات - قتل أبو حاتم الضحيك قائد لواء الإيمان بالله، أكبر فصائل المعارضة السورية في ريف حمص الشمالي، وأخوه محمد قائد كتيبة أنصار الحق، في هجوم صاروخ بمدينة تلبيسة.

وقضى الضحيك وأخوه وقيادات أخرى بصاروخ أطلقته طائرة حربية أثناء اجتماع في أحد مقرات اللواء بالمدينة الواقعة في ريف حمص الشمالي.

وقال مراسل الجزيرة جلال أبو سليمان إنه لم تتضح حتى الآن ملابسات الحادث بسبب القصف الكثيف التي تشنه قوات النظام السوري والتحليق المكثف للطائرات.

وأضاف أن حصيلة القتلى نتيجة للقصف بلغت حتى الآن 38 شخصا بينهم ثمانية أطفال وأربع نساء، وتوقع ارتفاع الحصيلة لأن عددا كبيرا من الضحايا ما زالوا تحت الأنقاض.

وذكر المراسل أن قوات النظام السوري شنت 17 غارة بالطائرات الحربية وبصواريخ أرض-جو على المدينة، إثر التقدم الذي أحرزته قوات المعارضة بعد سيطرتها على منطقة الهلالية.

وتسبب القصف العنيف -بحسب المراسل- في حالة من الهلع الشديد ونزوح مئات السكان إلى البساتين المجاورة.

وتابع المراسل أن المعارضة السورية ردت بقصف مواقع قوات النظام ببلدتي المخرم والمشرف في الريف الحمصي.

من جانب آخر، أصيب قائد جبهة ثوار سوريا جمال معروف مع عدد من قياداتها بإصابات خفيفة في غارة للنظام السوري استهدفت مقر الجبهة في إدلب، بينما قُتلت زوجته وثلاثة من أبنائه إضافة إلى نائبه محمد فيصل.

يذكر أن جبهة ثوار سوريا من فصائل المعارضة المرشحة لتلقي الدعم والتدريبات الأميركية.