اعتقال شاب من قلقيلية على حاجز عسكري بوليفيا ترحب بقرار الجمعية العامة الداعي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي إصابة حرجة لشاب برصاص الاحتلال شمال بيت لحم قوات الاحتلال تداهم منزل أسير محرر في إذنا وتعتدي عليه بالضرب الرئيس يصل نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة شهيد وعدة إصابات في قصف الاحتلال لمنزل في خان يونس الطقس: أجواء غائمة وانخفاض على درجات الحرارة قوات الاحتلال تقتحم مدينة جنين استطلاعات رأي: الإسرائيليون لا يثقون في اختيار "ساعر" بديلا لـ"جالانت" حزب الله يعلن استشهاد القيادي ابراهيم عقيل جراء استهداف الاحتلال للضاحية الجنوبية في بيروت مجلس الأمن يحذر من التصعيد ولبنان يحذر من انفجار كبير أربعة شهداء في قصف للاحتلال وسط قطاع غزة الاحتلال يقتحم بلدة سعير ويفتش عدة منازل الاحتلال يعيق حركة تنقل المواطنين شمال رام الله ناشطون يعتصمون أمام مبنى بلدية نيويورك تنديدا باستمرار الحرب على غزة

مسؤولون أمريكيون: دول عربية تعرض المشاركة بحملة جوية ضد "داعش"

وكالة الحرية الاخبارية -  قال مسؤولون أمريكيون اليوم الأحد، إن عددا من الدول العربية عرضت الانضمام للولايات المتحدة في حملة الضربات الجوية على أهداف لتنظيم الدولة الإسلامية في إشارة إلى احتمال توسيع نطاق الحملة الجوية ضد المتشددين الذين سيطروا على مناطق من العراق وسوريا.

ورفض مسؤولون الكشف عن الدول التي قدمت العروض لكنهم قالوا إن هذه العروض قيد النظر فيما تبدأ الولايات المتحدة تحديد دور كل دولة في تحالفها الوليد ضد الجهاديين الذين أعلنوا دولة الخلافة في قلب الشرق الأوسط.

وقد تعزز إضافة مقاتلات عربية من مصداقية الحملة التي تقودها الولايات المتحدة في منطقة تشك في مدى التزام واشنطن في الصراع الذي يمس كل الدول تقريبا والذي يلعب على وتر التوتر بين السنة والشيعة.

وقال مسؤول كبير بوزارة الخارجية الأمريكية للصحفيين في باريس "لا أريد أن أترككم بانطباع أن هذه الدول العربية لم تعرض تنفيذ ضربات جوية لان عددا منها عرض ذلك." حسب رويترز.

وذكر المسؤول أن العروض لم تقتصر على الضربات الجوية في العراق. وتابع قوله "بعضها لمح إلى أنه مستعد لتنفيذ الضربات في مناطق أخرى.. لابد أن ننظر في كل هذا لانك لا تستطيع أن تذهب وتقصف مكانا ما."

وأعلن الرئيس الأميركي، باراك أوباما الخميس الماضي، استراتيجية التحالف الدولي لمواجهة تنظيم (داعش)، وتضمنت الاستراتيجية خطة من أربع نقاط تركزت على توسيع الغارات الجوية في العراق، وإرسال 475 مستشاراً عسكرياً إضافياً إلى العراق، ومساعدة المعارضة السورية المعتدلة، وتعزيز الإجراءات الاستباقية لمكافحة الإرهاب وتجفيف منابع التنظيم، ومواصلة تقديم الدعم الإنساني لجميع من يستهدفهم التنظيم.