مستوطنون يهاجمون تجمعا بدويا في مخماس شمال القدس شهيد برصاص الاحتلال في مخيم العين بنابلس قوات الاحتلال تقتحم سبسطية شمال غرب نابلس مستوطن يعتدي بالضرب على امرأة خلال قطف الزيتون إسرائيل تشرع بترسيم "الخط الأصفر" في غزة شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال شرق جباليا الاحتلال يسلم 15 جثمانا لشهداء من قطاع غزة مؤسسة الشبكة الفلسطينية لتطوير الإعلام تبحث التعاون المشترك مع محافظة رام الله والبيرة مصطفى يشدد على دور القطاع الخاص في الانخراط بجهود التعافي والإعمار في غزة استشهاد المعتقل محمود عبد الله في مستشفى "أساف هروفيه" الإسرائيلي 13 شهيدًا منذ الصباح: شهداء ومصابون بقصف للاحتلال على مخيم النصيرات وزير الداخلية: جهاز الضابطة الجمركية ركيزة أساسية في حماية الاقتصاد الوطني الاحتلال يجرف أرضًا في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة 14 شهيدا برصاص وقصف الاحتلال غزة منذ فجر اليوم محافظ الخليل يستقبل قائد الارتباط العسكري ويبحث معه تطورات الأوضاع في المحافظة

مسؤولون أمريكيون: دول عربية تعرض المشاركة بحملة جوية ضد "داعش"

وكالة الحرية الاخبارية -  قال مسؤولون أمريكيون اليوم الأحد، إن عددا من الدول العربية عرضت الانضمام للولايات المتحدة في حملة الضربات الجوية على أهداف لتنظيم الدولة الإسلامية في إشارة إلى احتمال توسيع نطاق الحملة الجوية ضد المتشددين الذين سيطروا على مناطق من العراق وسوريا.

ورفض مسؤولون الكشف عن الدول التي قدمت العروض لكنهم قالوا إن هذه العروض قيد النظر فيما تبدأ الولايات المتحدة تحديد دور كل دولة في تحالفها الوليد ضد الجهاديين الذين أعلنوا دولة الخلافة في قلب الشرق الأوسط.

وقد تعزز إضافة مقاتلات عربية من مصداقية الحملة التي تقودها الولايات المتحدة في منطقة تشك في مدى التزام واشنطن في الصراع الذي يمس كل الدول تقريبا والذي يلعب على وتر التوتر بين السنة والشيعة.

وقال مسؤول كبير بوزارة الخارجية الأمريكية للصحفيين في باريس "لا أريد أن أترككم بانطباع أن هذه الدول العربية لم تعرض تنفيذ ضربات جوية لان عددا منها عرض ذلك." حسب رويترز.

وذكر المسؤول أن العروض لم تقتصر على الضربات الجوية في العراق. وتابع قوله "بعضها لمح إلى أنه مستعد لتنفيذ الضربات في مناطق أخرى.. لابد أن ننظر في كل هذا لانك لا تستطيع أن تذهب وتقصف مكانا ما."

وأعلن الرئيس الأميركي، باراك أوباما الخميس الماضي، استراتيجية التحالف الدولي لمواجهة تنظيم (داعش)، وتضمنت الاستراتيجية خطة من أربع نقاط تركزت على توسيع الغارات الجوية في العراق، وإرسال 475 مستشاراً عسكرياً إضافياً إلى العراق، ومساعدة المعارضة السورية المعتدلة، وتعزيز الإجراءات الاستباقية لمكافحة الإرهاب وتجفيف منابع التنظيم، ومواصلة تقديم الدعم الإنساني لجميع من يستهدفهم التنظيم.