الإرهاق يغلب الاحتياط في جيش الاحتلال: جنود يرفضون المشاركة في أي جولة مقبلة إصابات بالرصاص والاختناق خلال اقتحام "بيت فوريك" شرقي نابلس "الصحة العالمية": 50% من المرافق الصحية تعمل جزئياً في قطاع غزة جندي "إسرائيلي" يدهس شابًا أثناء صلاته قرب رام الله اليونيسيف: معاناة الأطفال في غزة مستمرة رغم وقف إطلاق النار الاحتلال يصدر "أوامر إخلاء" لمربع سكني كامل شرق حي التفاح انتشال جثامين 25 شهيدا بينهم صحافية استُشهدوا خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء معاناة أهالي قطاع غزة الاحتلال يشق طريقاً استيطانياً جنوبي الخليل قطاع غزة يواجه أزمة وقود تهدد عمل المستشفيات والخدمات الصحية مسؤولون إسرائيليون: قد يكون هناك اضطرار لقبول إسرائيل مشاركة تركيا في القوة الدولية إسرائيل تحذر من التهديد الصاروخي الإيراني وتبحث خيار المواجهة الجيش الإسرائيلي يقرر تسمية عملياته العسكرية بحرب الإنبعاث انقطاع الكهرباء عن مستشفى العودة في مخيم النصيرات بسبب نفاد الوقود الهلال الأحمر: إصابة طفل برصاص الاحتلال شمال غرب القدس

جبهة النصرة تطلق سراح 45 فردا من قوات حفظ السلام المحتجزين في الجولان

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات- أكدت الأمم المتحدة أن تنظيم جبهة النصرة أطلق سراح 45 فردا من قوات حفظ السلام التابعة لها والذين كانوا محتجزين لديه منذ أسبوعين.

وقال فرحان حق نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة الخميس إن الخاطفين أطلقوا سراح المراقبين عند معبر القنيطرة على الجانب السوري من مرتفعات الجولان.
وقالت الأمم المتحدة في بيان صدر عنها إن "جميع المراقبين في حالة صحية جيدة وسوف يتوجهون إلى كامب فور لإجراء فحوص صحية". 

وكانت تقارير سابقة قد أكدت أن الأفراد المحتجزين من قوات حفظ السلام الذين يحملون جنسية فيجي هم على قيد الحياة وبصحة جيدة.

وكان مسلحون من جبهة النصرة قد احتجزوا جنود حفظ السلام نهاية الشهر الماضي في مرتفعات الجولان، حيث يتواجد 1200 مراقب تابعون للأمم المتحدة في المنطقة العازلة بين سوريا وإسرائيل.

وشوهد المحتجزون في لقطة فيديو وضعت على الانترنت وهم يجلسون بينما يلقي شخصان ملتحيان خطبا باللغة العربية.

وتحدث أحد الخاطفين في الفيديو وقال إنهم ينسقون مع أبو محمد المقدسي، واسمه عصام البرقاوي الذي أفرجت عنه السلطات الأردنية في شهر يونيو/حزيران بعد قضائه فترة عقوبة مدتها خمس سنوات بتهم الإرهاب.

وكان البرقاوي أحد مرشدي أبو مصعب الزرقاوي، القائد السابق لتنظيم القاعدة في العراق.

وكان رئيس أركان الجيش في فيجي قد أعلن في مؤتمر صحفي الأربعاء أن الأمم المتحدة أبلغت بلاد بأن تنظيم جبهة النصرة قد وافق على إطلاق سراح الجنود المحتجزين بدون شروط.

وقالت في وقت سابق إن الخاطفين تقدموا بثلاثة مطالب هي إزالة التنظيم عن قائمة المنظمات الإرهابية وإرسال مواد إغاثة إنسانية إلى مناطق محددة في سوريا، كذلك طالب التنظيم بتعويض عن ثلاثة من عناصره قال إنهم قتلوا في اشتباكات مع عناصر قوات حفظ السلام.