جيش الاحتلال يقرر هدم 24 مبنى في مخيم جنين جيش الاحتلال يزعم قتل 9 مسلحين في أنفاق رفح عشرات آلاف المصلين يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى الاحتلال يقتحم سلواد شرق رام الله أبو ردينة: حرب إسرائيل على الشعب الفلسطيني في غزة والضفة لن تحقق أمنا واستقرارا لأحد الاحتلال يصدر قرارًا بالاستيلاء على الباحة الداخلية للمسجد الإبراهيمي قوات الاحتلال تغلق طريق واد أم سلمونة جنوب لحم إصابة فتاة بجروح خطيرة في جريمة إطلاق نار بالناصرة لبنان يقدم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لبنائها جدارين داخل حدوده المفوضة الأوروبية لإدارة الأزمات تدعو لضرورة تدفق المساعدات إلى غزة رام الله: الاحتلال يقتحم برقا وسردا ويستولي على مفاتيح مركبات عند عطارة الاحتلال يفجر غرفة في منزل بمخيم الفارعة جنوب طوباس الرئيس يتفقد قاعة الانتخابات المركزية لحركة الشبيبة الفتحاوية "شؤون اللاجئين" تدين قرار الاحتلال هدم 24 مبنى سكنيا في مخيم جنين خوري يلتقي رؤساء كنائس وجمعيات بيت جالا

حرب "إسرائيلية" ايرانية داخل الامم المتحدة

وكالة الحرية الاخبارية - وكالات- أظهر تقرير موسع نشرته صحيفة يديعوت احرنوت في عددها الصادر صباح اليوم، وجود منافسة شديدة بين إيران وإسرائيل على دفع نحو ثلاثين دولة صغيرة من الجزر الاستوائية لتصويت لجانب إيران او إسرائيل داخل الأمم المتحدة.

وتعمل كل من إيران واسرئيل بشكل منفرد على تقديم الامتيازات لتك الدول والتعهد بالاستثمار فيها بالإضافة لتقديم منح دراسية لطلبتها.

وتحظى إسرائيل في العادة بحسب الصحيفة بتأييد الولايات المتحدة وجزيرة ميكرونيزيا، خلال اي تصويت امام الهئية العامة للامم المتحدة، وهذا ما يدفعها الى بذل جهود لكسب أصوات عشرات الدول الجزر المنتشرة في المحيط الأطلسي وعلى امتداد خط الاستواء.

وبحسب الصحيفة فإن ايران لاحظ تكريس اسرائيل جهودا ترمي منها لتجنيد اصوات الدول الصغرى "الجزر" فبدأت حملة دبلوماسية لثني تلك الدول عن تأييد إسرائيل، الأمر الذي أطلق حربا معلنة بين إسرائيل وإيران لنيل رضى رؤساء الدول الصغرى.

وغالبية هذه الدول الصغرى تقع على المحيط الهادئ والجزر الكاريبية، ومن جزر مارشال، وإي كوك، وجمايكا وبابوا غينيا الجديدة وميكرونيزيا، وعلى الرغم من صغر هذه الدول فإن صوت كل منها في الهيئة العامة للأمم المتحدة يعادل صوت باقي الدول.

وقدمت اسرائيل وايران بشكل منفرد لهذه الدول عدد كبير من الامتيازات الاقتصادية والاستمثارية على أمل نيل تأيدها في الأمم المتحدة، في كل ما يتعلق بالملف النووي الإيراني والقضية الفلسطينية مواضيع أخرى مهمة.