دولة فلسطين في أعمال الحوار العربي الأوروبي في بروكسل الاحتلال يعتقل 4 شبان بعد حصار منزل لساعات في بلدة طمون جنوب طوباس الاحتلال يعتقل 4 شبان بعد حصار منزل لساعات في بلدة طمون جنوب طوباس غوتيريش: لا نشر لأي قوة في غزة دون تفويض أممي المكتبة الوطنية وجامعة بيرزيت توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في حفظ الأرشيف الوطني والذاكرة الفلسطينية مصطفى يبحث مع وزير خارجية سنغافورة آخر المستجدات وتعزيز التعاون المشترك الزراعة" توقع اتفاقيات منح تمويلية من الاتحاد الأوروبي في رام الله وسلفيت بقيمة تتجاوز 787 ألف يورو اعتقال شاب بعد إصابته في رام الله سفير فلسطين يبحث مع مسؤول نيجيري تعزيز التعاون مقاومة الجدار والاستيطان: 2350 اعتداء نفذها الجيش والمستوطنون في تشرين أول الماضي قوات الاحتلال تقتحم عدة بلدات في نابلس "التربية": وضع حجر الأساس لمدرسة عطارة الثانوية للبنات في تربية بيرزيت وزير الجيش الإسرائيلي يعين مدعيا عاما عسكريا جديدا بعد "فضيحة التعذيب" وزارة العدل تنشر مشروع قرار بقانون بشأن الحق في الحصول على المعلومات الاحتلال يسلم جثمان الشهيد أحمد الأطرش الذي استشهد برصاص مستعمر قبل يومين

الكشف عن عصابة يهودية تخطط لخطف الأطفال الفلسطينيين

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات- كشفت مصادر إعلامية فلسطينية النقاب عن منظمة يهودية تعمل على خطف الأطفال الفلسطينيين في مناطق الـ 48، وتنفيذ أعمال تستهدف قتل المواطنين الفلسطينيين في الداخل "وتطهير أرض إسرائيل" منهم.

وقالت صحيفة /كل العرب/ الصادرة اليوم الجمعة  إن المجموعة تسمي نفسها "بالأسود السود" وتعمل انطلاقا من إحدى المستوطنات في منطقة القدس المحتلة، ويرأسها شخص يهودي من أصول فرنسية وصل إلى البلاد مؤخرا بعد ان تدرب في فرنسا وجمع الأموال بطرق الاحتيال، حيث استغل العدوان الأخير على قطاع غزة ونشر صورا لأطفال فلسطينيين من خانيونس وجمع أموالا من المساجد في فرنسا على انه يعمل لحساب جمعية تعمل على دعم الفلسطينيين، وعندما كُشف أمره هرب إلى دولة أوروبية أخرى ومن ثم وصل إلى فلسطين المحتلة، واستعان برابطة جمهور "بيتار القدس" واستقى منهم المعلومات عن المواطنين العرب وعن فريق اتحاد سخنين في الداخل، حيث بدأ بالتخطيط للقيام بعملية ضد لاعبي الفريق السخنيني وجمهوره في أول لقاء يجمع بين الفريقين في إستاد "تيدي" الرياضي في القدس المحتلة.

وقالت الصحيفة إن "رئيس العصابة نظم صفوف مجموعته واستعان بأشخاص يتقنون اللغة العربية وتم إيفاد عدد منهم إلى المدن والقرى العربية في الشمال، حيث يدخل هؤلاء إلى المساجد ويستمعون إلى خطب الجمعة ويزودونه بالمعلومات الدقيقة عن أحوال الفلسطينيين وتحركاتهم ووصول الطلاب إلى المدارس، إذ تخطط هذه العصابة لخطف الأطفال بعد رشهم بالغاز وجرهم إلى سيارات تتواجد بالقرب من مسرح عملياتهم، هذا إلى جانب القيام بعمليات قتل للعرب أثناء تواجدهم في أماكن عملهم في البلدات اليهودية أو في الحافلات، تماما على غرار العملية الإرهابية التي ارتكبها الإرهابي اليهودي ناتن زادة عام 2005 في مدينة شفاعمرو".

وكان مستوطنون يهود خطفوا وقتلوا الفتى الفلسطيني محمد أبو خضير من بلدة شعفاط في القدس المحتلة قبل نحو ثلاثة شهور، كما جرت عدة محاولات لخطف أطفال فلسطينيين في القدس المحتلة، آخرها قبل عدة أيام حيث جرت محاولة لاختطاف فتاة فلسطينية في منطقة القدس المحتلة إلا أنها تمكنت من الفرار.