الحية: لا نقبل فصل غزة عن الضفة الغربية إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام مستوطنون يهاجمون منزلا في بلدة السموع جنوب الخليل تشييع جثمان الشهيد شعور في بلدة الرماضين جنوب الخليل الاحتلال يعتدي على شبان في باب العمود بالقدس الاحتلال يجبر مواطنا على هدم منزله في سلوان غرفة العمليات الحكومية تستعرض خطة الإغاثة والتعافي المبكر لوزارة الأشغال في قطاع غزة غارة اسرائيلية تستهدف بلدة البياض بقضاء صور جنوبي لبنان الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل إلى الالتزام بالرأي الاستشاري لـ"العدل الدولية" الاحتلال يعتقل مواطنا من ذوي الإعاقة في بيت أمر قوات الاحتلال تقتحم نحالين غرب بيت لحم قوات الاحتلال تغلق مداخل بلدة حزما رئيس الهلال الأحمر الفلسطيني: الحاجة الإنسانية في قطاع غزة لا تقل إلحاحا ويأسا عما كانت عليه قبل وقف إطلاق النار الاحتلال يقتحم بلدة سلواد وقرية أبو فلاح مجلس الأمن يستكمل جلسته المفتوحة حول القضية الفلسطينية

اشتية يطالب بمقاضاة الجنود "الإسرائيليين" مزدوجي الجنسية

وكالة الحرية الاخبارية -  طالب عضو اللجنة المركزية لحركة فتح د. محمد اشتية الدول التي يحمل جنود  في "إسرائيل" جنسياتها سحبها منهم،  كون مشاركتهم في العدوان على غزة يعني مشاركة هذه الدول بشكل ما في العدوان ضد الدولة الفلسطينية.

وقال اشتية خلال ندوة سياسية نظمتها جامعة بوليتكنك فلسطين حول الاوضاع الراهنة، الى ضرورة إعداد قوائم بمزدوجي الجنسية الذين يرتكبون جرائم حرب بانضمامهم للجيش الاسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني وبملاحقتهم قضائيا في تلك الدول التي يحملون جنسياتها. مشيرا الى ان تقارير تتحدث عن اكثر من خمسة الاف مزدوج جنسية في الجيش الاسرائيلي حاليا، اكثر من ثلثهم امريكيين.

واكّد خلال الندوة التي حضرها ممثلون عن العديد من المؤسسات أنّ "المطلوب الآن وقف العدوان على قطاع غزة" مشيراً إلى أنّ القيادة تدرس وضع فلسطين تحت الوصاية الدولية، لتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني، وان الرئيس محمود عباس يتابع مع جميع الأطراف لوقف العدوان من أجل التوصل إلى حل في هذا الصراع القائم.


وأضاف، أنّ القيادة خطت الخطوات اللازمة للتوقيع على اتفاقية روما الأساسية الدولية التي تمكن من الانضمام إلى المحكمة الجنائية الدولية.

واستعرض اشتية ثلاثه وسائل رئيسية لصد السياسة المتطرفة الإسرائيلية وتحقيق المطالب الفلسطينية تتمثل في: تصعيد المقاومة الشعبية في أنحاء فلسطين لكي يدفع الاحتلال ثمن ذلك، وزيادة المقاطعة الدولية عامة والتركيز على المقاطعة الفلسطينية لكل ما هو إسرائيلي، اضافة واستخدام الضغط الدولي للذهاب إلى المحكمة الجنائية الدولية.