القنصلية الفلسطينية بالإسكندرية تشارك العائلات الفلسطينية في بازار عيد الميلاد الشيخ يلتقي السفير التونسي لدى فلسطين ويبحثان مستجدات الأوضاع في غزة والضفة الغربية اللجنة الدولية للصليب الأحمر تسهّل نقل خمسة معتقلين فلسطينيين إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح "التربية": تأجيل جلسة امتحان اللغة العربية لطلبة غزة إلى يوم الخميس الاحتلال يقتحم بلدة المزرعة الشرقية وقرية دير جرير الدفاع المدني بغزة: انتشلنا جثامين 48 شهيدًا من داخل المستشفى المعمداني قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة الاحتلال يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين قرب بلدة مخماس وصول خمسة أسرى من قطاع غزة إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح بعد الإفراج عنهم من سجون الاحتلال ارتفاع عدد جنود الاحتلال المصابين باضطرابات نفسية منذ الحرب على غزة.. 85 ألف حالة الاحتلال يعتقل مواطنين من الخليل بعد توقيفهما قرب حوسان شركة لوفتهانزا الألمانية تحظر نقل الأسلحة إلى إسرائيل نجوم الفدائي يصنعون التاريخ: منتخب فلسطين يؤكد احقيته بالتواجد بين الثمانية الكبار بكأس العرب الاحتلال يقتحم بلدة أبو قش شمال رام الله

عالم سعودي يحرم لعن "إسرائيل"

وكالة الحرية الاخبارية -  حرم عضو هيئة كبار العلماء السعودية البارز صالح الفوزان، لعن "إسرائيل"، مبررا قوله هذا أن "إسرائيل" تعني اسم نبي الله يعقوب.

وقال الفوزان: "إنه لا يجوز لعن إسرائيل، لأن إسرائيل هو اسم نبي الله يعقوب عليه السلام"، مبيناً أن "الأصح هو لعن اليهود".

وأضاف الفوزان في تسجيل صوتي لم يتم تحديد تاريخه، ولم يستطع "عربي21" الحصول عليه "أن بعض الناس يقولون بالدعاء اللهم العن إسرائيل، وهذا في معناه أن تنزل اللعنة على يعقوب عليه السلام"، مشيراً إلى ضرورة أن ينتبه المسلم لذلك، وأن يقول لعن الله اليهود، أو لعنة الله على اليهود، بدلاً من سب إسرائيل".

فتوى العالم السعودي الفوزان أثارت جدلا ونقاشا واسعا وكبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أنه تم التركيز عليها في وقت تشن فيه إسرائيل عدوانا على غزة.

فقد جاءت الفتوى وسط انقسام واضح بين مؤيد ومعارض، إذ رفض معارضون الفتوى، مؤكدين على دعائهم على إسرائيل، قائلين "اللهم عليك بإسرائيل، اللهم زلزلزهم، اللهم عليك بيهود، إنما الأعمال بالنيات".

واعتبر من كرر الدعاء على إسرائيل أنهم يقصدون "إسرائيل" الدولة وليس النبي يعقوب عليه السلام.

في الوقت الذي أيد فيه مناصرون للداعية صالح الفوزان فتواه، مبررين ذلك، أنه بالرغم من عدم مناسبة الفتوى من حيث الزمن، حيث العدوان الإسرائيلي على غزة، إلا انها فتوى صحيحةز

وقال المؤيدون للفوزان إنه لم يقل خطأ، فإسرائيل هو اسم النبي يعقوب عليه السلام"، داعين من قرأ الفتوى إلى تحري الدقة بالمعنى.