الصيدليات المناوبة في محافظة الخليل فتوح: إسناد المساعدات في غزة إلى شركات دولية لا تمت إلى العمل الإنساني بصلة الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ103 على التوالي ترامب يقاطع نتنياهو ويمضي في خطته بالشرق الأوسط دون انتظاره الاحتلال يعتقل شابا ويحتجز ثلاثة أطفال جنوب غرب الخليل الرئيس يشيد بالدعم الصيني التاريخي في لقاء مع شي جين بينغ بموسكو هولندا تدعو إلى إعادة النظر في اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل استشهاد صياد وإصابة آخر برصاص الاحتلال شمال مدينة غزة إصابة مواطن بحروق خلال اقتحام الاحتلال بيت أمر شمال الخليل عشرات الآلاف يتوافدون لأداء صلاة الجمعة في الأقصى أعضاء في الكنيست الإسرائيلية يطالبون بتجويع أطفال غزة ومنعهم من العلاج في أحدث حصيلة للإبادة الجماعية: 52,787 شهيدا و119,349 إصابة الاحتلال يحاصر منزلا في نابلس ويستهدفه بقذائف "الأنيرجا" الخارجية الأمريكية: تفاؤل بإمكانية التوصل لإتفاق بشأن غزة الاحتلال يعتقل مواطنا من السيلة الحارثية غرب جنين

مظاهرات واشتباكات في باريس مع الشرطة ضد العدوان على غزة

وكالة الحرية الاخبارية -  اشتبك محتجون ومتظاهرون ضد العدوان على غزة  مع الشرطة في العاصمة الفرنسية باريس يوم السبت 19-7-2014 بعد أن تجاهلوا حظرا وقرروا المضي قدما في تنظيم مظاهرة احتجاجا على العدوان الاسرائيلي على  قطاع غزة.

وقال شهود عيان إن شرطة مكافحة الشغب  قامت باطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت على المتظاهرين الذين قاموا باطلاق  مقذوفات نارية على الشرطة . وتسلق المتظاهرون أيضا قمة مبنى وأحرقوا علم إسرائيل واضرموا النار في سيارة واحدة على الأقل.

وقال متحدث باسم الشرطة إنه تم القاء القبض على 38 متظاهرا مساء اليوم  السبت وتراجعت حدة الاشتباكات.

الا انه شوهدت عشرات من مركبات الشرطة وهي تمرق في الشوارع الضيقة لضاحية مارياس التي تقطنها أغلبية من اليهود وقالت وسائل إعلام فرنسية إن جماعات من المحتجين تجمعت هناك.

وقال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند في وقت سابق إنه طلب من وزير داخليته حظر الاحتجاجات التي قد تتحول إلى اعمال عنف بعد أن توجه متظاهرون إلى معبدين يهوديين في باريس مطلع الأسبوع الماضي واشتبكوا مع شرطة مكافحة الشغب.

وقال أولوند أثناء زيارة لتشاد "ذلك هو السبب الذي دفعني لأن أطلب من وزير الداخلية -بعد اجراء تحقيق- التأكد من عدم تنظيم مثل هذه الاحتجاجات".
وفي تحد لذلك الحظر تجمعت حشود غفيرة في شمال باريس وهي تهتف "اسرائيل سفاحون" حتى تفرق أفرادها اثر تعرضهم للغاز المسيل للدموع.

وشهدت أكثر من عشر مدن أخرى تظاهرات سلمية من ليل شمالا الى مرسيليا جنوبا.

وقال حزب الخضر في بيان "هذا الحظر على المظاهرات الذي تقرر في الدقيقة الأخيرة يزيد فعليا من خطر الاضطرابات الشعبية. إنه الأول من نوعه في أوروبا."

وبرر وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف الحظر الذي فرض في باريس وفي حي سارسيل ومدينة نيس المطلة على البحر المتوسط بقوله إن الخطر الأمني كبير مما أثار استياء جماعات يسارية وأخرى مؤيدة للفلسطينيين.