المعابر: السماح بإدخال زيت الزيتون إلى المملكة الأردنية الهاشمية الاحتلال يقتحم بلدة دير بلوط ويداهم منازل المواطنين الرويضي يبحث مع نائب رئيس الوزراء العراقي آخر المستجدات الفلسطينية حماس: تلقينا ضمانات دولية بانتهاء الحرب على غزة فعليا روبيو: حريصون على إنجاح اتفاق غزة.. وضم إسرائيل للضفة يهدد السلام الاحتلال يعتدي على قاطفي الزيتون في نحالين غرب بيت لحم قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيتا جنوب نابلس واندلاع مواجهات الاحتلال يغلق طريقا فرعية في الأغوار الشمالية الأونروا: يجب الالتزام بوقف إطلاق النار لإعادة أطفال غزة إلى بيئة تعليمية الاحتلال يحتجز عريسا ووالده قرب رنتيس غرب رام الله محامو تونس يشاركون بوقفة لتأييد القرارات الصادرة عن الجنائية الدولية الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين بقلقيلية الاحتلال يقتحم مدينة طوباس محافظة القدس: تنظيم جولات تهويدية في أنفاق سلوان اعتداء على تاريخ وحضارة القدس شهيدان بقصف للاحتلال وسط قطاع غزة

تبرئة رئيس حكومة مصر في عهد مرسي

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات- قضت محكمة مصرية ببراءة هشام قنديل، رئيس الحكومة إبان فترة حكم الرئيس السابق محمد مرسي، من حكم صدر ضده في وقت سابق لإدانته بالامتناع عن تنفيذ حكم قضائي.

وفي بادئ الأمر، صدر حكم بسجن قنديل لمدة عام وتغريمه 2000 جنيه وعزله من وظيفته، وذلك في القضية التي كان متهما فيها بعدم تنفيذ حكم قضائي بإعادة تأميم شركة النيل للأقطان.

لكن محكمة النقض أصدرت حكما ببراءة رئيس الحكومة في عهد مرسي، الذي عزله الجيش في يوليو/ تموز 2013 بعد احتجاجات شعبية على حكمه.

وقال محمد سليم العوا، محامي قنديل، إن الحكم يعني أنه سيتم إطلاق سراح موكله، حيث أنه لا يواجه محاكمة في أي قضايا أخرى.

ونقلت وكالة فرانس برسعن العوا قوله إن قنديل "لا يواجه أي اتهامات أخرى في أي قضايا أخرى، وسيفرج عنه بعد استكمال كافة الإجراءات (القانونية)".

ووصف العوا قرار محكمة النقض بقبول الاستئناف المقدم من المسؤول السابق بأنه "تبرئة نهائية".

وكانت السلطات المصرية قد ألقت القبض على قنديل في ديسمبر/ كانون الأول الماضي أثناء محاولته مغادرة البلاد.

وفي سياق متصل، قضت محكمة بمعاقبة 101 من أعضاء وأنصار جماعة الإخوان المسلمين بالسجن 3 سنوات لكل منهم، وببراءة 17 آخرين.

وجاءت الأحكام في قضية المجمع الإسلامى بمدينة دمياط، شمالي مصر.

وكانت النيابة العامة وجهت للمتهمين تهم التجمهر و"تخريب الممتلكات العامة" و"حمل السلاح" و"تخريب ممتلكات الغير" وتنظيم مظاهرات بدون الحصول على تصريح.

وتشن السلطات المصرية حملة واسعة ضد أنصار مرسي، الذي ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين، منذ إطاحة الجيش به.

ودأبت جماعة الإخوان - التي أدرجتها السلطات ضمن المنظمات "الإرهابية" - على القول إن احتجاجاتها "سلمية" وأنها غير مسؤولة عن أي عنف.