اليونيسيف: ارتفاع عدد النازحين بقطاع غزة إلى 1.9 مليون وانخفاض عدد شاحنات المساعدات الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين ومستعمرون يسرقون أغناما من الخليل مصادر أمريكية: إسرائيل خططت على مدى 15 عاما لعملية تفجير أجهزة الـ"بيجر" شهيدان في قصف للاحتلال على غزة وبيت حانون العثور على طفل مشنوقًا في رام الله الإعلان عن استشهاد الشاب ياسر امطير من قلنديا قوات الاحتلال تعتقل مواطنا من قرية التوانه بمسافر يطا ترامب: من ينتخب "هاريس" عليه فحص رأسه للتأكد من سلامة عقله الاحتلال يعيد فرض قيود في الجليل والجولان حرائق في صفد بعد رشقة صاروخية من جنوب لبنان تايوان تستجوب مؤسس شركة "بيجر" بعد تفجيرات لبنان وزارة الصحة تطلق الحملة الثانية للتبرع بالدم لقطاع غزة تشييع جثمان الشهيد ياسر مطير في مخيم قلنديا استشهاد 5 أطفال في غارة للاحتلال على الضاحية الجنوبية في بيروت "الكيلو بـ13 شيقلاً"- محلل اقتصادي يحمّل "الزراعة" المسؤولية عن ارتفاع أسعار البندورة بالضفة

تبرئة رئيس حكومة مصر في عهد مرسي

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات- قضت محكمة مصرية ببراءة هشام قنديل، رئيس الحكومة إبان فترة حكم الرئيس السابق محمد مرسي، من حكم صدر ضده في وقت سابق لإدانته بالامتناع عن تنفيذ حكم قضائي.

وفي بادئ الأمر، صدر حكم بسجن قنديل لمدة عام وتغريمه 2000 جنيه وعزله من وظيفته، وذلك في القضية التي كان متهما فيها بعدم تنفيذ حكم قضائي بإعادة تأميم شركة النيل للأقطان.

لكن محكمة النقض أصدرت حكما ببراءة رئيس الحكومة في عهد مرسي، الذي عزله الجيش في يوليو/ تموز 2013 بعد احتجاجات شعبية على حكمه.

وقال محمد سليم العوا، محامي قنديل، إن الحكم يعني أنه سيتم إطلاق سراح موكله، حيث أنه لا يواجه محاكمة في أي قضايا أخرى.

ونقلت وكالة فرانس برسعن العوا قوله إن قنديل "لا يواجه أي اتهامات أخرى في أي قضايا أخرى، وسيفرج عنه بعد استكمال كافة الإجراءات (القانونية)".

ووصف العوا قرار محكمة النقض بقبول الاستئناف المقدم من المسؤول السابق بأنه "تبرئة نهائية".

وكانت السلطات المصرية قد ألقت القبض على قنديل في ديسمبر/ كانون الأول الماضي أثناء محاولته مغادرة البلاد.

وفي سياق متصل، قضت محكمة بمعاقبة 101 من أعضاء وأنصار جماعة الإخوان المسلمين بالسجن 3 سنوات لكل منهم، وببراءة 17 آخرين.

وجاءت الأحكام في قضية المجمع الإسلامى بمدينة دمياط، شمالي مصر.

وكانت النيابة العامة وجهت للمتهمين تهم التجمهر و"تخريب الممتلكات العامة" و"حمل السلاح" و"تخريب ممتلكات الغير" وتنظيم مظاهرات بدون الحصول على تصريح.

وتشن السلطات المصرية حملة واسعة ضد أنصار مرسي، الذي ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين، منذ إطاحة الجيش به.

ودأبت جماعة الإخوان - التي أدرجتها السلطات ضمن المنظمات "الإرهابية" - على القول إن احتجاجاتها "سلمية" وأنها غير مسؤولة عن أي عنف.