مستوطنون يهاجمون قرية شقبا غرب رام الله الاحتلال يعتقل شابا من بلدة سلواد شرق رام الله إصابة خطيرة برصاص الاحتلال في السيلة الحارثية غرب جنين استشهاد الشاب أحمد سائد زيود، برصاص الاحتلال في سيلة الحارثية الجيش الإسرائيلي يستهدف فلسطينيين شمال غزة بزعم تجاوز "الخط الأصفر" إصابة شاب برصاص الاحتلال في قباطية جنوب جنين استشهاد طفل متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال في قباطية واحتجاز جثمانه خوري يشارك في إضاءة شجرة الميلاد وافتتاح بازار دير كنيسة القديس جورجيوس- الخضر الوسطاء يبحثون في ميامي الانتقال للمرحلة الثانية وحماس تطالب بمعالجة الخروق السبّاحة فاليري ترزي تترشح لجائزة "JOY AWARDS" عن فئة "الرياضية المفضلة" قوات الاحتلال تقتحم سبسطية شمال غرب نابلس اختراق صامت في واتساب: قراصنة يستغلون ميزة رسمية للسيطرة على الحسابات الاحتلال يتوغل في ريف القنيطرة الشمالي بسوريا الطقس: بارد نسبيا.. ويطرأ ارتفاع طفيف على درجات الحرارة مداهمات واعتقالات الليلة الماضية وفجر اليوم في الضفة الغربية

890 مواطنا من الخليل تعرضوا للاعتقال في النصف الأول من العام الجاري أعلاها في حزيران المنصرم

وكالة الحرية الاخبارية -  كشف مدير نادي الأسير في الخليل أمجد النجار في تقرير نصف سنوي بأن 890 مواطنا من أبناء محافظة الخليل تعرضوا للاعتقال، وكانت أعلى نسبة اعتقالات في شهر حزيران المنصرم التي وصلت ل 250 معتقلا بعد الهجمة التي شنها الاحتلال على المحافظة في النصف الثاني من حزيران الماضي.

وأشار النادي إلى أن عدد المعتقلين في شهر يناير وصل ل140 معتقلا، شهر شباط 130 معتقلا، شهر آذار 120 معتقلا، شهر نيسان 100 معتقل، وشهر أيار 150 معتقلا، إضافة إلى شهر حزيران الذي وصل فيه كما ذكر أعلاه 250 معتقلا.

ولفت النجار إلى أن عدد المعتقلين من المرضى وصل إلى 95 معتقلا، وعدد الأطفال 235 كان أعلاها في شهر حزيران، وعدد المعتقلين الذين حولوا إلى الاعتقال الإداري 161 معتقلا، إضافة إلى 4 أسيرات، وعدد من تم احتجازهم في مراكز التوقيف والتحقيق 78 معتقلا، علاوة على رصد 127 طالبا من كافة المستويات تعرضوا للاعتقال.

وفي هذا الإطار أكد نادي الأسير أن أعلى نسبة اعتقال بين المحافظات الفلسطينية كانت في محافظة الخليل منذ النصف الأول من العام الجاري، مشددا على أن 90% ممن تم اعتقالهم تعرضوا لوسائل تعذيب شملت إطلاق الرصاص، الضرب المبرح بواسطة أعقاب البنادق أو الأيدي، استخدام الكلمات البذيئة بحقهم، حرمانهم من النوم والطعام لساعات طويلة، تصويرهم أثناء عمليات الضرب، استخدام الكلاب البوليسية وتم ذلك في معظم الحالات أثناء عمليات الاعتقال لتكتمل عمليات التعذيب في مراكز التحقيق والتعذيب .