مستوطنون يحرقون 3 خيام في مسافر يطا جنوب الخليل التربية": أكثر من 20 ألف طالب و1037 معلما استشهدوا منذ بداية العدوان القدس: الاحتلال يجبر مواطنا على هدم منزله في بلدة الطور أمير قطر: ما جرى بغزة إبادة جماعية لتأمين احتفالات المستوطنين: الاحتلال يغلق حي الشيخ جراح بالسواتر الحديدية إعادة انتخاب فلسطين أميناً عاماً لمجموعة سفراء "التعاون الإسلامي" في المجر ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 68,229 شهيدا و170,369 مصابا الاحتلال يغلق طريق جنين- نابلس مسلحون يقتحمون مقر برنامج غزة للصحة النفسية بمدينة غزة الرئيس يستقبل رئيسة مكتب تمثيل جمهورية ألمانيا مصطفى: الحكومة تواصل تحضيراتها لتنفيذ خطة التعافي وإعادة الإعمار في غزة في إطار دعم الحكومة لصمود المخيمات: سلطة الأراضي تسلّم تخصيص أرض لمركز شباب بلاطة ترامب: حلفاء بالمنطقة سيدخلون غزة لتأديب حماس إذا أنتهكت الاتفاق القسام تعلن تسليمها جثتي أسيرين الليلة الاحتلال يصيب شابا ويغلق مدرسة بالخليل ويعتقل شابا من بني نعيم

اصابات بالمطاط واستمرار المواجهات في مخيم العروب ومدينة الخليل

وكالة الحرية الاخبارية -  اصيب فجر اليوم الاثنين، 23 مواطنا بينهم سيدة بالرصاص المطاطي، والغاز المدمع،  واثنين بجروح جراء الاعتداء عليهم من قبل جنود الاحتلال بالضرب، خلال المواجهات التي اندلعت مع قوات الاحتلال في مخيم العروب شمال الخليل.

ووفقا للمتطوع في جمعية الهلال الاحمر الفلسطيني محمد البدوي، فان 20 شابا اصيبوا بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط خلال المواجهات مع قوات الاحتلال الاسرائيلي التي اقتحمت المخيم، تحت وابل هستيري من قنابل الغاز المدمع صوب منازل المواطنين، اسعفوا ميدانيا من قبل متطوعي الهلال الاحمر الفلسطيني.

واضاف البدوي ان المواطنة فايقة محمد زقوت البدوي ( 52عاما) اصيبت بكدمات بجميع انحاء جسمها جراء الاعتداء عليها بالضرب من قبل جنود الاحتلال، وعولجت ميدانيا بعد اخلاء منزل العائلة الذي أطلق عليه قنابل الغاز المنزل وتم تكسير نوافذه من قبل الجنود، في حين أصيب ولديها برضوض وكدمات ونقلوا على اثرها لمشفى الخليل الحكومي.

واضاف البدوي أن جنود الاحتلال أطلقوا  قنابل الغاز المدمع وقنابل الدخان والمياه العادمة على منازل المواطنين ، بعد تكسير نوافذها بشكل متعمد واستفزازي، ولا تزال المواجهات متواصله.

وفي ذات السياق تشهد المنطقة الجنوبية من مدينة الخليل ومركز المدينة ' باب الزاوية'  ومفرق طارق بن زياد، ومدخل يطا الشمالي مواجهات مع الاحتلال حتى اللحظة.