لتأمين احتفالات المستوطنين: الاحتلال يغلق حي الشيخ جراح بالسواتر الحديدية إعادة انتخاب فلسطين أميناً عاماً لمجموعة سفراء "التعاون الإسلامي" في المجر ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 68,229 شهيدا و170,369 مصابا الاحتلال يغلق طريق جنين- نابلس مسلحون يقتحمون مقر برنامج غزة للصحة النفسية بمدينة غزة الرئيس يستقبل رئيسة مكتب تمثيل جمهورية ألمانيا مصطفى: الحكومة تواصل تحضيراتها لتنفيذ خطة التعافي وإعادة الإعمار في غزة في إطار دعم الحكومة لصمود المخيمات: سلطة الأراضي تسلّم تخصيص أرض لمركز شباب بلاطة ترامب: حلفاء بالمنطقة سيدخلون غزة لتأديب حماس إذا أنتهكت الاتفاق القسام تعلن تسليمها جثتي أسيرين الليلة الاحتلال يصيب شابا ويغلق مدرسة بالخليل ويعتقل شابا من بني نعيم المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: 986 شاحنة مساعدات دخلت منذ بدء وقف إطلاق النار من أصل 6,600 "التربية" تبحث مع اليونيسف سبل دعم التعليم وإعادة الإعمار في غزة المفتي: الخميس غرة شهر جمادى الأولى الاحتلال يقتحم قرية بورين جنوب نابلس وتخلي عائلتين من منزليهما

"آنغري بيردز" تحد من قدرات الطفل اللفظية

وكالة الحرية الاخبارية -  تؤثر ألعاب الفيديو مثل "الطيور الغاضبة" أو "آنغري بيردز" وغيرها من الألعاب على الأجهزة النقالة كالهواتف الذكية والحواسيب اللوحية سلباً على قدرات الأطفال اللفظية وتبطئ من تطور مفردات اللغة لديهم.

60% من الأهل يعتبرون الأجهزة اللمسية تنمي قدرات الطفل العقلية واللفظية والكتابية واستيعابه للغة ويحذر خبراء في طب الأطفال من استخدام الأطفال دون سن الثالثة من العمر للهواتف الذكية أو الأجهزة اللوحية، لأنها تُضعف قدراتهم اللغوية مقارنة بنظرائهم ممن لا يستخدمون هذه الأجهزة الذكية.

وأشارت الدراسة إلى أن 60% من الأهل المستطلعة آراؤهم لديهم معتقدات خاطئة، إذ يعتبرون أن اللعب على الأجهزة اللمسية يساعد صغارهم على التعلم واكتساب مهارات اللغة ونمو قدراتهم العقلية واللفظية أيضاً.

وقال مؤلف الدراسة الدكتور روث ميلانيك بمركز كوهين الطبي للأطفال بنيويورك إنه شيئاً ملفتاً للانتباه أن يستبدل الوالدين الكتب الورقية وألعاب الأطفال التقليدية بالهواتف الذكية وأجهزة ألعاب الفيديو المحمولة والمنزلية، ظناً منهم أنه أكثر إفادة على الطفل، حسبما ورد في موقع دايلي ميل البريطاني.

وأجرت الدراسة اختبارات على عدد من الأطفال، تبين أن المجموعة التي تلعب ألعاب فيديو مثل "الطيور الغاضبة" ولعبة تقطيع الفواكه "فروت نينجا" سجلت تقييمات أقل من أولئك الذين لم يركزون على مثل هذه الألعاب.

كما أوضحت الدراسة أيضاً أنها لم تسجل فروقاً ملحوظة بين الأطفال الذين استخدموا الأجهزة الذكية لممارسة الألعاب التعليمية ونظرائهم الذين لم يستخدموها لهذا الغرض.

ونوه ميلانيك إلى أن التكنولوجيا والأجهزة الإلكترونية الحديثة لن تحل بتاتاً محل تفاعل الآباء والأمهات مع أطفالهم، مشيراً إلى مجالسة الوالدين الأبناء تكسبهم مهارات لغوية وقدرات لفظية أكثر مما يتخيلون مقارنة بالأجهزة اللمسية.