استشهاد طفل وإصابة والدته بقصف الاحتلال خيمتهم في بيت حانون وزير الأوقاف: الاحتلال يرفض تسليم الحرم الإبراهيمي للجمعة الثانية على التوالي الطقس: أجواء صافية وحارة .. ودرجات الحرارة أعلى من معدلها العام بحدود 10درجات مستوطنون يحرقون 3 منازل ومركبتين في دوما جنوب نابلس مستوطنون يقتحمون بلدة كفل حارس الاحتلال يعتقل ثمانية مواطنين بينهم أربعة أشقاء من الخليل الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ47 على التوالي مستوطنون يقتحمون تل ماعين الأثري ويطلقون مواشيهم في المحاصيل بمسافر يطا الجمعة الثانية من رمضان.. الاحتلال يشدد قيوده على وصول المواطنين للأقصى لازاريني: انهيار الأونروا سيحرم جيلا كاملا من الأطفال الفلسطينيين من التعليم ضمن صفقة "طوفان الأحرار".. 13 أسيراً من المبعدين يصلون تركيا فتوح يطالب لتفعيل لجان الحماية للتصدي لجرائم المستعمرين 80 ألف مصل يؤدون الجمعة الثانية من رمضان في الأقصى مواجهات مع الاحتلال في كفر قدوم شرق قلقيلية واشنطن تشتبه في تنصت إسرائيلي على محادثاتها مع حماس

شهيد فلسطيني في سوريا

وكالة الحرية الاخبارية -  أفادت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا، باستشهاد اللاجئ عماد حوراني من مخيم اليرموك، أمس الجمعة، جراء تعرضه للتعذيب في سجون الأمن السوري.

وأشارت المجموعة إلى توزيع كميات محدودة من المساعدات الغذائية على سكان المخيم أمس، لافتةً إلى أنه سمح بإخراج بعض الحالات الإنسانية إلى خارجه.

وذكرت أن مخيم حندرات في حلب تعرض لقصف بالمدفعية ما أحداث أضرار مادية في منازل ساكنيه.

ولفتت المجموعة للوضع الإنساني والمعيشي الصعب الذي يحياه اللاجئون في كافة المخيمات، مشيرةً إلى أن مخيم درعا يعاني من نقص حاد بالخدمات الأساسية نتيجة الدمار الهائل الذي يخلفه القصف شبه اليومي على المخيم وأدى لتضرر البنية التحتية بشكل شبه كامل.

ووفقا للمجموعة، فإن رئيس دائرة أمن عام مطار رفيق الحريري في بيروت، أصدر يوم أمس تعديلاً على التعميم السابق، الذي طلب فيه من جميع شركات الطيران عدم نقل أي لاجئ فلسطيني من سورية مهما كانت الأسباب أو الوثائق التي يحملها.

وأوضحت أن القرار المعدل يسمح فقط لمن يحملون بطاقة إقامة سنوية في لبنان، أو سمة خروج مع عودة لعدة سفرات غير منتهية الصلاحية بدخول لبنان، أما في حال كان اللاجئ الفلسطيني من سوريا يملك إقامة صالحة في بلد آخر فيسمح له بالدخول فقط لمدة 24 ساعة على أن يعود إلى سورية عن طريق لبنان، وكذلك الأمر في حال كان قد غادر سابقاً عبر مطار رفيق الحريري.

ونقلت المجموعة عن العديد من اللاجئين الفلسطينيين أن القرار لا يحل مشكلتهم، وأنه يعتبر تجميلاً للقرار السابق، حيث يعاني معظمهم من صعوبات كبيرة في الحصول على إقامة، كما أنه لا يحل مشكلة العائلات الفلسطينية في سوريا التي لديها مواعيد لمقابلة السفارات في لبنان، وبالتالي أن الشروط المطلوبة لا تنطبق إلا على فئة قليلة من اللاجئين.