قوات الاحتلال تعتقل طفلا جنوب نابلس الاحتلال يحتجز شابا وينكل به خلال اقتحامه بلدة ترمسعيا الأردن يدين مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة وشرعنة 19 مستعمرة جديدة في الضفة الغربية فتوح: تصريحات السفير هاكابي تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي ولقرارات الشرعية الدولية فصائل فلسطينية: الاحتلال يرتكب جريمة حرب جديدة في غزة ويقوّض اتفاق وقف إطلاق النار "أونروا": لدينا مخزون غذائي لـ 1.3 مليون شخص في غزة ترفض "إسرائيل" دخولها كارثة إنسانية متواصلة في غزة: أكثر من 70 ألف شهيد منذ بدء العدوان البنتاغون: مقتل جنديين أمريكيين ومدني وجرح 3 آخرين في هجوم وسط سوريا قوات الاحتلال تجبر أصحاب 6 منازل في نابلس على إخلائها الأوقاف تستنكر إغلاق الاحتلال المتكرر لبوابات الحرم الإبراهيمي والتضييق على الطواقم العاملة مواجهات مع الاحتلال في قرية عابود قضاء رام الله الاحتلال يقتحم عددا من البلدات في جنين إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام، شمال مدينة القدس المحتلة. إصابة طفلة برصاص الاحتلال على شاطئ بحر رفح إضاءة شجرة الميلاد في بيت ساحور

بعثة لتقصي"استخدام الكلور" بسوريا

وكالة الحرية الاخبارية -  عمدت منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية إلى تشكيل "بعثة لتقصي الحقائق" للتحقق من معلومات تشير إلى استخدام مادة كيماوية سامة، قد تكون الكلور، في سوريا هذا الشهر.

وأعلنت المنظمة في بيان الثلاثاء، أن مديرها العام أحمد أوزومجو "أعلن عن تشكيل بعثة لتقصي الحقائق المتعلقة بمعلومات عن استخدام الكلور في سوريا".

وأضافت المنظمة أن الحكومة السورية وافقت على عمل بعثة تقصي الحقائق، وتعهدت بتأمين المناطق الواقعة تحت سيطرتها لتسهيل مهام أعضائها.
وكان ناشطون سوريون كشفوا عن قيام القوات الحكومية بشن أكثر من 4 هجمات بغاز الكلور على عدد من المناطق الخاضعة للمعارضة منذ مطلع أبريل الجاري.

وقبل أيام، نقل دبلوماسيون عن معلومات للمخابرات البريطانية والفرنسية والأميركية قولهم إن سوريا تحتفظ بقدرة على نشر أسلحة كيماوية رغم إتلاف معظم ترسانتها من الأسلحة المحرمة دوليا.
واعتبر الدبلوماسيون أن هذه المعلومات تعزز ادعاءات المعارضة السورية بأن القوات الحكومية استخدمت في الآونة الأخيرة غاز الكلور، لاسيما في بلدتي كفر زيتا بريف حماة وحرستا بريف دمشق.

وكانت وزارة الخارجية الأميركية قالت إن واشنطن لديها دلائل على استخدام "مادة كيماوية صناعية سامة" في سوريا، وإنها تتحرى ما إذا كانت الحكومة السورية هي المسؤولة.