أكاديمية المرح من الخليل تشارك في بطولة ايله الدولية الثالثة ثلاث إصابات بينهم متضامن أجنبي إثر هجوم المستعمرين على قاطفي الزيتون في ترمسعيا مستوطنون يهاجمون تجمعا بدويا في مخماس شمال القدس شهيد برصاص الاحتلال في مخيم العين بنابلس قوات الاحتلال تقتحم سبسطية شمال غرب نابلس مستوطن يعتدي بالضرب على امرأة خلال قطف الزيتون إسرائيل تشرع بترسيم "الخط الأصفر" في غزة شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال شرق جباليا الاحتلال يسلم 15 جثمانا لشهداء من قطاع غزة مؤسسة الشبكة الفلسطينية لتطوير الإعلام تبحث التعاون المشترك مع محافظة رام الله والبيرة مصطفى يشدد على دور القطاع الخاص في الانخراط بجهود التعافي والإعمار في غزة استشهاد المعتقل محمود عبد الله في مستشفى "أساف هروفيه" الإسرائيلي 13 شهيدًا منذ الصباح: شهداء ومصابون بقصف للاحتلال على مخيم النصيرات وزير الداخلية: جهاز الضابطة الجمركية ركيزة أساسية في حماية الاقتصاد الوطني الاحتلال يجرف أرضًا في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة

فلسطين جاهزة للانضمام للانتربول وبانتظار قرار سياسي

وكالة الحرية الاخبارية -  استأنفت القيادة الفلسطينية طرق أبواب المؤسسات الدولية بتوقيع الرئيس على طلبات الانضمام لـ15 منظمة ومعاهدة دولية في الأمم المتحدة مطلع نيسان الجاري.

وتعتبر منظمة الشرطة الدولية "الإنتربول" أحد أهم المنظمات التي يمكن لدولة فلسطين الانضمام اليها ضمن 63 مؤسسة وهيئة دولية يمكن الحصول على عضويتها بعد الاعتراف بفلسطين دولة غير كاملة العضوية في الجمعية العامة للامم المتحدة.

وفي هذا السياق، أكد مدير عام البرنامج الوطني لمكافحة المخدرات والجريمة العميد يوسف عزرائيل، جاهزية الشرطة الفلسطينية التامة للانضمام للشرطة الدولية لكنهم بانتظار القرار السياسي للتقدم بطلب الانضمام والحصول على عضوية منظمة شرطة دولية.

وأنشئت منظمة الشرطة الجنائية الدولية "الإنتربول" عام 1923 وتضم قوات الشرطة من 190 دولة، ومقرها الرئيسي في مدينة ليون بفرنسا.

وأشار عزرائيل انه في حال اعطت القيادة السياسية توجيهاتها لنا للانضمام سنقوم فورا بتقديم الطلب المعد والجاهز لدى وزارة الداخلية للحصول على عضوية منظمة الشرطة الجنائية.

ولفت الى أن الحصول على العضوية بحاجة الى موافقة ثلثي الدول الاعضاء في المنظمة، مشيرا الى ان ذلك ليس بالصعب حصول فلسطين على العضوية.

وأكد اهمية انضمام فلسطين لهذه المنظمة بهدف ملاحظة المجرمين في الخارج والحد من الجريمة.