الاحتلال يعتقل 8 مواطنين غرب سلفيت بينهم أسير محرر المجلس الوطني: نجدد العهد بالتمسك بإرث الشهيد القائد أبو عمار وبالثوابت الوطنية مستوطنون يهدمون خيمة سكنية ويدمرون محاصيل زراعية في خربة الفارسية 57 الفا ينزحون إلى مدينة الدبة شمال السودان وسط أوضاع إنسانية مأساوية الاحتلال يسلم 15 جثمانا لشهداء من قطاع غزة الإمارات: على الأرجح لن نشارك بقوة حفظ الأمن في غزة اليوم.. الكنيست سيصوّت على مشروع قانون "إعدام الأسرى" بالقراءة الأولى شهيدان أحدهما طفل في قصف الاحتلال شرق خان يونس الاحتلال يرفض الاستئناف على قرار اعتقال 21 أسيرا إداريا الصحة بغزة تقرر دفن 38 شهيدا لم يتم التعرف عليهم الرئيس الفرنسي يستضيف الرئيس عباس غدا الثلاثاء ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,179 شهيدا و170,693 مصابا الاحتلال يستولي على جرافتين خلال اقتحام كفر عقب الاحتلال ومستوطنوه يهاجمون المزرعة الغربية ويحاصرون منزلا الاحتلال يقتحم بلدة ترمسعيا ومستوطنوه يقتحمون أطراف سنجل

ترك ابنته تموت جوعاً بسبب لعبة فيديو

وكالة الحرية الاخبارية -  أعلنت الشرطة في كوريا الجنوبية يوم امس الثلاثاء، أنها أوقفت رجلاً يشتبه في أنه ترك طفله يموت جوعاً فيما كان متسمراً أمام شاشة ألعاب الفيديو.

ومن شأن هذه القضية أن تشعل النقاش الدائر في البلاد حول إدمان ألعاب الفيديو. ويعتزم البرلمان سن قانون يدرج ألعاب الفيديو على قائمة النشاطات المسببة للإدمان، على غرار المخدرات والكحول والميسر.

 

وأوقفت الشرطة شونغ (22 عاماً) الإثنين بعد العثور على جثة ابنه البالغ من العمر عامين، متحللة في كيس قمامة في دايغو (جنوب شرق)، بحسب الشرطة.

 

وكانت زوجته تركت الطفل في عهدته بعدما ارتبطت بعمل في مصنع بعيد عن بيتها. لكنه كان يمضي أوقاته في مقاهي الإنترنت ولا يتردد على منزله سوى مرة كل يومين أو ثلاثة لإطعام الطفل.

 

وبحسب ما أعلنت الشرطة فإنه في السابع من آذار (مارس) الماضي، وجد الأب طفله ميتاً، فتركه شهراً كاملاً في مكانه قبل أن يضعه في كيس للنفايات ويلقيه في حديقة مجاورة، ثم قدم بلاغاً إلى الشرطة بفقدانه.

 

وفي عام 2009 صدمت حادثة مماثلة الرأي العام في كوريا الجنوبية، حين ترك زوجان طفلهما ذا الأشهر الثلاثة من دون طعام إلى أن فارق الحياة، إذ إنهما كانا منشغلين بألعاب الإنترنت، ولا سيما لعبة عن كيفية تربية طفل.

 

وأظهرت دراسة رسمية أعدتها وزارة العلوم في عام 2013 أن حوالى 7 في المئة من السكان البالغ عددهم 50 مليوناً معرضون بشكل كبير لإدمان الإنترنت، وأن النسبة هذه ترتفع إلى 11,7 في المئة في صفوف المراهقين.

 

ويعرف الإدمان بعوارض عدة، منها الشعور بالقلق في حال عدم توفر الإنترنت، والاستخدام المفرط له بحيث يصعب تنظيم الوقت وشؤون الحياة اليومية بشكل طبيعي.