قوات الاحتلال تعتقل طفلا جنوب نابلس الاحتلال يحتجز شابا وينكل به خلال اقتحامه بلدة ترمسعيا الأردن يدين مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة وشرعنة 19 مستعمرة جديدة في الضفة الغربية فتوح: تصريحات السفير هاكابي تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي ولقرارات الشرعية الدولية فصائل فلسطينية: الاحتلال يرتكب جريمة حرب جديدة في غزة ويقوّض اتفاق وقف إطلاق النار "أونروا": لدينا مخزون غذائي لـ 1.3 مليون شخص في غزة ترفض "إسرائيل" دخولها كارثة إنسانية متواصلة في غزة: أكثر من 70 ألف شهيد منذ بدء العدوان البنتاغون: مقتل جنديين أمريكيين ومدني وجرح 3 آخرين في هجوم وسط سوريا قوات الاحتلال تجبر أصحاب 6 منازل في نابلس على إخلائها الأوقاف تستنكر إغلاق الاحتلال المتكرر لبوابات الحرم الإبراهيمي والتضييق على الطواقم العاملة مواجهات مع الاحتلال في قرية عابود قضاء رام الله الاحتلال يقتحم عددا من البلدات في جنين إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام، شمال مدينة القدس المحتلة. إصابة طفلة برصاص الاحتلال على شاطئ بحر رفح إضاءة شجرة الميلاد في بيت ساحور

الشرطة تلاحق المشتبه به بقتل "صفاء" وشقيقتها تعاني صدمة نفسية جراء الحادثة

وكالة الحرية الاخبارية -  هبة عابد - متحدثًا عن تطورات جريمة ليلة الأحد، "مقتل فتاة وإصابة شقيقتها بحالة حرجة" في منطقة "السيميا" في بلدة السمّوع، جنوب الخليل، قال العقيد محمد تيم –مدير شرطة محافظة الخليل- لـ "منبر الحرية" اليوم، إن تحقيقات عناصر الجهاز المستمرة، وتفتيش منازل في المنطقة، وإحضار دلائل من مكان الجريمة تشير إلى الفاعل، قادت إلى المشتبه به، الذي تلاحقه الشرطة، كونه "هاربًا" من وجه العدالة.

وتابع تيم، إن الشقيقتين صفاء (16) عامًا، وميسرة محمد حمد السلامين (20) عامًا، تنحدران من أسرة مستورة، لا مشاكل ولا عداءات لها مع أي أحد، والمجرم قتل الأولى، واعتدى على أختها الكبرى ميسرة لأسباب "حقيرة" بحتة، لا يجوز التكلم عنها.

وحول ما آل إليه وضع الشقيقة الكبرى ميسرة، بيّن تيم أن التقارير الطبية أوردت استقرار وضعها الصحي، مع العلم أنها مصابة بصدمة نفسيّة، تحول دون قدرتها على الكلام حتى اللحظة.

وكشف الأطباء بأنها بحاجة لساعات وربما أيام قليلة، كي تستعيد قدرتها على النطق.

وأضاف العقيد تيم، أن ما ستقدمه "ميسرة" من إفادات، يمكن أن يخدم سير التحقيق الجاري، والوصول إلى المشتبه به.

وأهاب مدير عام شرطة محافظة الخليل بالمواطنين الابتعاد عمّا أسماه بـ "النميمة" التي من الممكن أن تغيّر مسار التحقيق، مشيرًا إلى أنها هدّامة، ولا يمكن أن تخدم في الوصول إلى الجاني.