الاحتلال يغلق طريق جنين- نابلس مسلحون يقتحمون مقر برنامج غزة للصحة النفسية بمدينة غزة الرئيس يستقبل رئيسة مكتب تمثيل جمهورية ألمانيا مصطفى: الحكومة تواصل تحضيراتها لتنفيذ خطة التعافي وإعادة الإعمار في غزة في إطار دعم الحكومة لصمود المخيمات: سلطة الأراضي تسلّم تخصيص أرض لمركز شباب بلاطة ترامب: حلفاء بالمنطقة سيدخلون غزة لتأديب حماس إذا أنتهكت الاتفاق القسام تعلن تسليمها جثتي أسيرين الليلة الاحتلال يصيب شابا ويغلق مدرسة بالخليل ويعتقل شابا من بني نعيم المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: 986 شاحنة مساعدات دخلت منذ بدء وقف إطلاق النار من أصل 6,600 "التربية" تبحث مع اليونيسف سبل دعم التعليم وإعادة الإعمار في غزة المفتي: الخميس غرة شهر جمادى الأولى الاحتلال يقتحم قرية بورين جنوب نابلس وتخلي عائلتين من منزليهما نتنياهو يقيل مستشار الأمن القومي الاسرائيلي تساحي هنغبي م قوات الاحتلال تنصب حاجزا عسكريا في الخضر جنوب بيت لحم إسرائيل تتسلم جثماني أسيرين إسرائيليين من غزة

منظمات إرهابية يهودية في مستوطنات الضفة تكثّف حملاتها التحريضية ضد الفلسطينيين

وكالة الحرية الاخبارية -  دعا تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ، عضو المكتب الساسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إلى تشكيل هيئة دولية مستقلة للتحقيق في ممارسات الخلايا الإرهابية اليهودية ،المنتشرة في مستوطنات الضفة،  امتد نشاطها عن المستوطنين إلى صفوف جنود الاحتلال ، من ساكني المستوطنات أو الخادمين في الضفة.

جاء ذلك في أعقاب كشف صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية   الجمعة الماضية، عن ارتداء ثلاثة من جنود الاحتلال، بينهم ضابط ،  قمصانًا كتب عليها " لتعرف كل أم عربية أن مصير أبنائها بأيدينا".

وتابع  أن هؤلاء الجنود وبينهم ضابط ينتمون حسب الصحيفة الى كتيبة " الناحال الحريدي " التي تنتشر في مستوطنة " هار براخاه " في محافظة نابلس ، و بادروا الأسبوع الماضي إبطباعة قمصان لجنود الوحدة كتب عليها الشعار المذكور، إضافة إلى شعار "نابلس.. نحن في الطريق إليك " ويظهر إلى جانب الشعار رسمًا لجندي احتلال فوق قرية فلسطينية يحمل سلاحا بيده اليمنى، وبيده اليسرى يقتلع مئذنة مسجد .

وأشار أن موقعًا يطلق على نفسه  " الصوت اليهودي "،  ويتخذ من مستوطنة " يتسهار " القريبة مقرا لهنشر ذلك في أعقاب الهجوم الذي شنه المستوطنون وعصابة "بطاقة الثمن " على موقع لجيش الاحتلال  في المستوطنة، وكأنه في معركة تحدٍ، وتأكيد حضور . وقد وصف ذلك الاعتداء عدد من رؤساء الشاباك السابقين بأنه  كان عملًا إرهابياً يهوديًا بكل ما تعنيه الكلمة، وحذروا من مواصلة الصمت من قبل ما أسموها اجهزة تطبيق القانون ، حيث أجمع (6) من الرؤساء الذين تعاقبوا على قيادة جهاز الشاباك الاسرائيلي،  في تصريحات أدلوا بها لصحيفة "يديعوت احرونوت" على تفشي الإرهاب اليهودي في الضفة  ، وهؤلاء هم : ، ابراهام شالوم ( 1980 – 1986 ) ، يعقوب بيري ( 1988 –  1994 ) كرمي غيلون (  1995 – 1996 ) ، عامي ايالون ( 1996 – 2000 ) ،  افي ديختر (  2000 – 20005 ) يوفال ديسكن (  2005 – 2011 ) .