رئيس الوزراء يلتقي نائب المدير التنفيذي لليونيسف سلسلة غارات للاحتلال على عدة بلدات جنوب لبنان حماس تردّ على مقترح "الممرّ الآمن" لإخراج السنوار من غزّة الاحتلال يفرج عن 7 شبان من مخيم الفوار بعد التنكيل بهم حزب الله: إذا أقامت إسرائيل شريطًا أمنيًا فسيصبح فخًا وحلاً وكمينًا قوات الاحتلال تنكل بجثامين الشهداء الثلاثة في قباطية غالنت: فرص كثيرة ومخاطر كبيرة في مرحلة الحرب الجديدة شهيدان وإصابات بينها خطيرة بالرصاص وبقصف طائرة مسيرة في بلدة قباطية (محدث) شهيدان وإصابات بينها خطيرة بالرصاص وبقصف طائرة مسيرة في بلدة قباطية وينسلاند: التوسع الاستيطاني في الأرض الفلسطينية المحتلة يغير المشهد ويزيد تعميق الاحتلال الاحتلال يحاصر عشرات المواطنين بينهم أطفال داخل مبنى بلدية قباطية أكثر من 70 غارة للاحتلال تستهدف جنوب لبنان والبقاع اتحاد كرة القدم: مباراة منتخبنا البيتية مع نظيره الكويتي ستقام في الدوحة لبنان: أجهزة الاتصالات تم تفجيرها عبر رسائل إلكترونية 7 شهداء و10 جرحى واستهداف للصحفيين في قباطية

منظمات إرهابية يهودية في مستوطنات الضفة تكثّف حملاتها التحريضية ضد الفلسطينيين

وكالة الحرية الاخبارية -  دعا تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ، عضو المكتب الساسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إلى تشكيل هيئة دولية مستقلة للتحقيق في ممارسات الخلايا الإرهابية اليهودية ،المنتشرة في مستوطنات الضفة،  امتد نشاطها عن المستوطنين إلى صفوف جنود الاحتلال ، من ساكني المستوطنات أو الخادمين في الضفة.

جاء ذلك في أعقاب كشف صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية   الجمعة الماضية، عن ارتداء ثلاثة من جنود الاحتلال، بينهم ضابط ،  قمصانًا كتب عليها " لتعرف كل أم عربية أن مصير أبنائها بأيدينا".

وتابع  أن هؤلاء الجنود وبينهم ضابط ينتمون حسب الصحيفة الى كتيبة " الناحال الحريدي " التي تنتشر في مستوطنة " هار براخاه " في محافظة نابلس ، و بادروا الأسبوع الماضي إبطباعة قمصان لجنود الوحدة كتب عليها الشعار المذكور، إضافة إلى شعار "نابلس.. نحن في الطريق إليك " ويظهر إلى جانب الشعار رسمًا لجندي احتلال فوق قرية فلسطينية يحمل سلاحا بيده اليمنى، وبيده اليسرى يقتلع مئذنة مسجد .

وأشار أن موقعًا يطلق على نفسه  " الصوت اليهودي "،  ويتخذ من مستوطنة " يتسهار " القريبة مقرا لهنشر ذلك في أعقاب الهجوم الذي شنه المستوطنون وعصابة "بطاقة الثمن " على موقع لجيش الاحتلال  في المستوطنة، وكأنه في معركة تحدٍ، وتأكيد حضور . وقد وصف ذلك الاعتداء عدد من رؤساء الشاباك السابقين بأنه  كان عملًا إرهابياً يهوديًا بكل ما تعنيه الكلمة، وحذروا من مواصلة الصمت من قبل ما أسموها اجهزة تطبيق القانون ، حيث أجمع (6) من الرؤساء الذين تعاقبوا على قيادة جهاز الشاباك الاسرائيلي،  في تصريحات أدلوا بها لصحيفة "يديعوت احرونوت" على تفشي الإرهاب اليهودي في الضفة  ، وهؤلاء هم : ، ابراهام شالوم ( 1980 – 1986 ) ، يعقوب بيري ( 1988 –  1994 ) كرمي غيلون (  1995 – 1996 ) ، عامي ايالون ( 1996 – 2000 ) ،  افي ديختر (  2000 – 20005 ) يوفال ديسكن (  2005 – 2011 ) .