صيدم يطالب القنصل الفرنسي العام باعتراف بلاده بالدولة الفلسطينية محافظ جنين للحرية: ثلاثة شهداء على سطح المنزل المحاصر في بلدة قباطية جنوب جنين الرئيس: نشكر اسبانيا على اعترافها بدولة فلسطين ونعول على دعمها للحصول على العضوية الكاملة بالأمم المتحدة "التنمية الاجتماعية" تقدم إغاثة عاجلة للنازحين في بيت حانون شمال قطاع غزة ثلاثة شهداء و4 اصابات في قباطية جنوب جنين ألمانيا: نحترم الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية تجاه ممارسات إسرائيل في فلسطين خريشة: سيبدأ العمل للبناء على مشروع القرار الفلسطيني في كافة المحافل الدولية محلل سياسي: إسرائيل تحاول من خلال الاختراق في لبنان استعادة التفوق الإقليمي محافظ الخليل وممثلو منظمات دولية يتفقدون مخيم الفوار رئيس الوزراء يلتقي نائب المدير التنفيذي لليونيسف سلسلة غارات للاحتلال على عدة بلدات جنوب لبنان حماس تردّ على مقترح "الممرّ الآمن" لإخراج السنوار من غزّة الاحتلال يفرج عن 7 شبان من مخيم الفوار بعد التنكيل بهم حزب الله: إذا أقامت إسرائيل شريطًا أمنيًا فسيصبح فخًا وحلاً وكمينًا قوات الاحتلال تنكل بجثامين الشهداء الثلاثة في قباطية

التحقيقات| "كتاب مفخخ" قتل السفير الفلسطيني في براغ

وكالة الحرية الاخبارية -  وكالات - أفادت صحيفة تشيكية، نقلا عن محقق في الشرطة، أن الانفجار الذي أسفر عن مقتل السفير الفلسطيني في براغ (كانون ثان/ يناير) الماضي، كان سببه انفجار عبوة ناسفة بلاستيكية مخبأة في كتاب منذ عشرة أعوام.

وأوردت صحيفة "ملادا فرونتا دنيس" أن الشرطة خلصت إلى أن جمال الجمل "لم يُقتل جراء اغتيال، ولكن لأنه فتح عن غير قصد كتابا زُرعت فيه عبوة ناسفة قبل 10 أعوام".

وقال مصدر في الشرطة للصحيفة: نحن ننتظر رأي الخبير، لكن كانت العبوة من السيمتكس بنسبة 99.9%، وتعود هذه المتفجرات لحقبة السبعينيات، وعمرها 30 عامًا على الأقل.

وأضاف أن "الحادث كان مؤسفًا، فالسفير كان رجلا دقيقًا أراد أن يعيد ترتيب بعض الأشياء القديمة بشكل منظم من بينها كتابان فيهما عبوتان ناسفتان".

ولم توضح الصحيفة لماذا تُرك كتاب مثل هذا في السفارة الفلسطينية.

وكان الانفجار وقع بينما كانت البعثة الفلسطينية في براغ تنقل مقر إقامة السفير ومقر السفارة. وتوفي الجمل متأثرا بجراحه في المستشفى.

وكانت بيانات سابقة للشرطة أفادت أن الجمل قد يكون قُتل بعبوة ناسفة تستخدم لتأمين خزنة قديمة. وعثر ضباط يحققون في الانفجار على عبوات ناسفة وأسلحة في مقر السفارة تعود لأيام الحرب الباردة.

وقال الفلسطينيون إنها هدايا قديمة من مسؤولين من تشيكوسلوفاكيا التي تفككت إلى جمهوريتي التشيك وسلوفاكيا.