المحكمة العليا الإسرائيلية تلغي قرار نتنياهو إقالة المستشارة القضائية للحكومة مستعمرون ينظمون مسيرة استفزازية ويغلقون أحياء شرق الخليل قوات الاحتلال تقتحم حوسان غرب بيت لحم إصابة طفل برصاص الاحتلال في مخيم الجلزون مستعمرون يهاجمون قرية الخان الأحمر الاحتلال يصدر قرارًا عسكريًا بهدم 25 بناية سكنية داخل مخيم نور شمس إصابة شاب بجروح بالغة في جريمة إطلاق نار بكابول داخل الـ48 الطقس: منخفض جوي جديد مصحوب بجبهة هوائية باردة ويطرأ انخفاض آخر على درحات الحرارة الاحتلال يواصل حملات الاعتقالات والمداهمة الليلية في الضفة الغربية مستوطنون يقتحمون مقامات دينية إسلامية في عورتا إصابة مستوطن برصاص الاحتلال بعد الاشتباه به بأنه فلسطيني ارتفاع أسعار الذهب والنفط عالميا عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى باليوم الأول لعيد "الحانوكاه" عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى باليوم الأول لعيد "الحانوكاه" الدفاع المدني يبدأ بانتشال جثامين الشهداء من تحت أنقاض مدينة غزة

قراقع: التوقيع على اتفاقية جنيف الرابعة سيحول المعتقلين لأسرى حرب

وكالة الحرية الاخبارية -  قال وزير شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع، اليوم الثلاثاء، 'إن التوقيع على اتفاقية جنيف الرابعة يعني أن أسرانا هم أسرى حرية لا مجرمين كما تتعامل مهم دولة الاحتلال'.

وأعرب، خلال الاعتصام التضامني الأسبوعي مع الأسرى أمام مقر الصليب الأحمر في رام الله، الذي نظمته الهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى، عن دعمه لتوجه القيادة للمؤسسات الدولية تجاه دفع المجتمع الدولي ومؤسسات الأمم المتحدة لحماية الأسرى.
وشدد على أن إطلاق سراح الأسرى هو استحقاق وطني وسياسي، داعيا شعبنا إلى أوسع مشاركة في فعاليات يوم الأسير في السابع عشر من الشهر الجاري، لإيصال رسالة قوية وواضحة إلى كل العالم مفادها الحرية لأسرانا، محذرا من خطورة الوضع الصحي للأسرى المضربين عن الطعام.
من جانبه، ثمن الأمين العام لجبهة التحرير العربية ركاد سالم، موقف القيادة بالتوجه للمؤسسات الدولية من أجل إحقاق حقوق شعبنا، مؤكدا أن الاحتلال لا يحترم الاتفاقيات وآخرها عدم إطلاقه سراح أسرى الدفعة الرابعة.
وطالب بمتابعة مسيرة شعبنا ونضاله وحشد أكبر تضامن مع الأسرى محليا وعالميا، والتوجه نحو الوحدة الوطنية لتحقيق ذلك.
بدوره، أكد رئيس الهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى أمين شومان، أن هذا الاعتصام الأسبوعي هو لإسناد أسرانا والتضامن مع أبناء الحركة الأسيرة في صمودها الأسطوري وثباتها على موقفها، خاصة الأسرى القدامى الذين ما زالوا يؤكدون على الحفاظ على الثوابت الوطنية ورفض الضغوط واستغلالهم كورقة للابتزاز السياسي.
بدورهم، طالب أهالي الأسرى بمزيد من الحراك لدعم قضية أبنائهم، وفضح ما يرتكبه الاحتلال بحقهم أمام الرأي العام العالمي.