الاحتلال يفجر منزلاً في حي الهدف بجنين نتنياهو يوجه الجيش بتنفيذ ضربات قوية "فورا" على قطاع غزة إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام جيش الاحتلال يشن غارات عنيفة على غزة شهداء وجرحى في غارات وقصف مدفعي للاحتلال على قطاع غزة إصابة طفلين برصاص الاحتلال في قرية المغير شمال شرق رام الله لجنة أممية تطالب العالم مساعدة الشعب الفلسطيني على تقرير مصيره بدولة مستقلة حماس: لا علاقة لنا بحادث إطلاق النار برفح وملتزمون بالاتفاق واشنطن تعارض أي دخول بري جديد للجيش الإسرائيلي الاحتلال يقتحم عنزا ويداهم منازل في حي خروبة بجنين الرئيس يلتقي الرئيس العراقي في عمّان الطقس: غائم جزئي إلى صاف ويطرأ انخفاض على درجات الحرارة لتصبح حول معدلها السنوي العام 63 شهيدًا بينهم 24 طفلًا في غارات للاحتلال على منازل وخيام نازحين في قطاع غزة الاحتلال يعتقل 50 مواطنًا على الأقل بحملة اقتحامات في الضفة الاحتلال يجبر أصحاب المحال التجارية على إغلاق أبوابها في حوارة جنوب نابلس

هيومن رايتس ووتش: على الولايات المتحدة الكفّ عن عرقلة الحقوق الفلسطينية

وكالة الحرية الاخبارية -  انتقدت منظمة هيومن رايتس ووتش - المعنية بحقوق الإنسان في العالم - موقف الولايات المتحدة الأميركية المعارض لإجراءات فلسطين الانضمام إلى المعاهدات الدولية الداعمة لحقوق الإنسان.

وقالت المنظمة في بيان صادر عنها اليوم الأحد، ونشرته على موقعها الالكتروني، 'إن على حكومة الولايات المتحدة تقديم الدعم بدلاً من معارضة التحركات الفلسطينية الهادفة للانضمام إلى المعاهدات الدولية التي تعزز احترام حقوق الإنسان'.


وقال نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش، جو ستورك: 'من المقلق أن تقدم إدارة أوباما، ذات السجل الحافل بالفعل في مقاومة المحاسبة الدولية على الانتهاكات الإسرائيلية للحقوق، على معارضة خطوات لتبني معاهدات تلزم السلطات الفلسطينية بتعزيز حقوق الإنسان. إن على الولايات المتحدة الضغط على الإسرائيليين والفلسطينيين على السواء لتحسين التزامهم بالمعايير الدولية لحقوق الإنسان'.
ليس من شأن تبني فلسطين لمعاهدات حقوق الإنسان وقوانين الحرب أن يدخل أي تغيير على الالتزامات القانونية الدولية لإسرائيل
وأضاف ستورك: 'على الولايات المتحدة التوقف عن السماح لمخاوفها المنفصلة بالوقوف في طريق خطوة من شأنها تعزيز احترام السلطة الفلسطينية والجماعات المسلحة للحقوق الأساسية. لقد اتخذت الولايات المتحدة القرار الخطأ حين عارضت توفير حماية أكبر للحقوق'.
وجاء في بيان هيومن رايتس ووتش: 'يبدو أن معارضة الولايات المتحدة لانضمام فلسطين إلى معاهدات حقوق الإنسان ترجع جزئياً إلى خشيتها من اكتساب دعم أكبر للدولة الفلسطينية خارج إطار المفاوضات مع إسرائيل. بحسب شهادة باور أمام إحدى اللجان الفرعية للكونغرس في 2 أبريل/نيسان، تعقد الولايات المتحدة 'اجتماعاً شهرياً مع الإسرائيليين' لتنسيق ردود الأفعال على التحركات الفلسطينية المحتملة في الأمم المتحدة، التي تخشى الولايات المتحدة من تأثيرها السلبي على مفاوضات السلام. قالت باور إن الولايات المتحدة 'حاربت على كافة الجبهات' قبل استئناف مفاوضات السلام في 2013 لمنع مثل هذه التحركات الفلسطينية'.
واعتبر البيان ان 'الولايات المتحدة مخطئة في الحالتين إذ تعارض خطوة قد تؤدي إلى احترام أكبر للحقوق، مما قد يساعد في إيجاد بيئة أفضل لمفاوضات السلام.'.