إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة اليامون غرب جنين استشهاد الفتى مراد أبو سفين برصاص الاحتلال خلال اقتحامه بلدة اليامون غرب جنين مقترح أمريكي لنزع سلاح حماس عبر استغلال أزمة "مسلحي الأنفاق" استشهاد المسنة هنية حنون بعد اقتحام الاحتلال لمنزلها والاعتداء عليها وافراد عائلتها شمال غرب رام الله الولايات المتحدة تبحث مع مسؤولين فلسطينيين مشروع قرار لنشر قوة دولية في غزة الذهب يتراجع بعد بيانات وظائف أمريكية قلصت توقعات خفض الفائدة الطقس: أجواء حارة وبدء انخفاض تدريجي على درجات الحرارة قوات الاحتلال تعتقل مواطنين من بيت لحم تمهيدا للاستيلاء عليها: مستوطنون يسيجون أراضي في الأغوار الشمالية واشنطن تطرح رسميا مشروع قرار بشأن غزة في مجلس الأمن الاحتلال يعتقل مواطنا من عسكر شرق نابلس الاحتلال يقتحم المغير ويعتقل عددا من المواطنين ويغلق مداخلها الاحتلال يقتحم قطنة شمال غرب القدس إسرائيل تهندس تجويع غزة.. رفوف عامرة بكماليات وخاوية من الأساسيات الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من مدينة الخليل وبلدتي بيت أمر ودورا

نانسي عجرم “ملكة البطيخ”

وكالة الحرية الاخبارية -ـ صدّر فيديو كليب “ما تجي هنا” للنجمة اللّبنانيّة نانسي عجرم من توقيع المخرج جو بو عيد ليكتسح السّاحة الغنائيّة الغارقة في فترة ركود، بسبب الأوضاع السّياسيّة الّتي ألقت بظلالها على عالم الفنّ والموسيقى.

وفي السّياق، شكّل الكليب الجديد لصاحبة “أخاصمك آه” صدمة لجمهورها الذي انتظر العمل لوقت طويل، حيث خذلت النجمة بعض محبيها بالصورة التي أطلت بها، إن من حيث ارتدائها لفستان أحمر مثير ومكياج قوي من نفس اللون، لتعمل كبائعة بطيخ تغري الزبائن ليشتروا منها، حسبما ذكر موقع “سيدتي نت”

الكليب الجديد مزيج بين كليب “أخاصمك آه” و”آه ونص” الذي شكلا نقطة تحول في حياة نانسي الفنية، وهناك من اعتبر أن عودة نانسي للإستعانة بصورتها خلال كليب “أخاصمك آه” هو من باب التنويع وضرورة للفنان بين فترة وأخرى وهي تتمتع بذكاء كبير لقيامها بهكذا خطوة.الا ان البعض رأى ان المزج بين صورة المرأة المثيرة وبائعة الخضار، لم يلق بنانسي، التي عرفت بدلعها الطفولي.
لم تنج نانسي من النقد القاسي، رأى البعض أنها تقلد هيفا التي كانت تبيع السمك والخضار في كليب “بكرا بفرجيك”، وظهرت بفستان أحمر، وجمعت صورة المرأة المثيرة والقروية التي بدا أنها ترتدي فستاناً لا يليق بالبيئة التي تبيع فيها، ما جعل من بضاعتها مادة غير قابلة للكساد.

وتساءل البعض عن سبب لجوء نانسي في هذا الوقت إلى فكرة كهذه، فكرة لم ترض بعضاً من جمهورها الذي يريد دوماً أن يرى نانسي الطفلة البريئة حتى وهي أم ثلاثينية لطفلتين.
ويبقى أن نشير إلى أن الكليب لم يخل من “القفشات” الظريفة، مثل تساؤل أحد المارة عما اذا كانت بائعة البطيخ هي نانسي؟ ومثل دلع نانسي وإغراءها للشرطي الذي اعتقلها، قبل أن تفلت من العقاب بصورة أعادت التوازن إلى الكليب في نهايته، على أمل ألا يلتصق لقب “ملكة البطيخ” بنانسي، يبقى على هذه الأخيرة أن تدرك أن ثمة جمهور يقارن وينتقد بدون رحمة، خصوصاً عندما تقع فنانة في فخ التقليد ولو رغماً عنها.