الأمم المتحدة وأكثر من 200 منظمة إغاثة تحذر من انهيار العمليات الإنسانية بغزة مؤسسة التمكين الاقتصادي تؤكد التزامها الكامل والثابت بتطبيق القرار بقانون بشأن نظام الحماية والرعاية الاجتماعية الموحّد إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا استشهاد مواطن برصاص الاحتلال شرق خان يونس كـاتـس وسموتريتش يُقران خصم تكاليف ازالة نفايات الضفة من أموال المقاصة اللجنة التحضيرية العليا لانتخابات المجلس الوطني تعقد اجتماعها ال11ـ في رام الله سلطة النقد تستكمل التعديلات على مشروع قانون خفض استخدام النقد إصابة 10 من شرطة الاحتلال وتحطيم دوريات خلال احتجاجات للمستوطنين "الحريديم" محادثات فرنسية–سعودية–أمريكية في باريس حول نزع سلاح حزب الله في لبنان نظّم جهاز الأمن الوقائي، زيارة إلى مركز الرجاء للتأهيل وذلك بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة ويتكوف سيلتقي بمسؤولين كبار من قطر ومصر وتركيا لبحث المرحلة الثانية بغزة الاحتلال يحتجز 4 مواطنين قرب تقوع في بيت لحم المغرب ينهي احلام الأردن ويتوج بكأس العرب لثاني مرة بتاريخه إصابة طفل برصاص الاحتلال في قباطية جنوب جنين مجموعة تنسيق المانحين تعقد اجتماعها الختامي للعام 2025

دانون يهدّد بالاستقالة في حال الإفراج عن أسرى الأراضي المحتلة عام (48)

وكالة الحرية الاخبارية -  هدد نائب وزير جيش الاحتلال داني دانون، بالاستقالته من منصبه؛ في حال أطلقت "إسرائيل" الدفعة الرابعة من الأسرى القدامة المنوي الافراج عنهم نهاية الشهر الحالي والتي تشمل أسرى من أراضي 48.

واعتقل جميع الاسرى القدامى قبل توقيع اتفاق أوسلو عام 1993، وكانت اسرائيل تعارض الإفراج عنهم بداعي أن هم يحملون الجنيسية الاسرائيلية ولا علاقة للفلسطينيين بهم.

وهذه هي المرة الأولى التي تفرج فيها إسرائيل عن أسرى فلسطينيي الـ48 ضمن الأسرى الـ104 المتفق الإفراج عنهم على 4 دفعات، نفذ منها ثلاثة في وقت سابق من العام الماضي.

وكانت إسرائيل وافقت مع بدء مفاوضات السلام التي انطلقت أواخر يوليو الماضي على الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين المعتقلين ما قبل اتفاق أوسلو، على مدة 9 أشهر تمتنع السلطة خلالها عن المطالبة بالعضوية في مؤسسات دولية.

وكان الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، ومسؤولون فلسطينيون يديرون المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي، أعلنوا أكثر من مرة رفضهم المطلق لتمديد فترة المفاوضات التي من المقرر أن تنتهي مع إسرائيل نهاية الشهر المقبل، وهو ما طالبت به تل أبيب وقبلته واشنطن التي ترعى المفاوضات بين الجانبين.