إصابة مزارع إثر اعتداء مستعمرين عليه أثناء قطف الزيتون شرق سلفيت الحايك وممثل الاتحاد الأوروبي يبحثان تعزيز التعاون في مجال حماية التراث والسياحة مستعمرون يتسببون بقطع التيار الكهربائي عن قرية ياسوف شرق سلفيت الصحة اللبنانية: استشهاد 45 مواطنا وإصابة 179 آخرين خلال 24 ساعة الماضية برهم يتفقد سير العملية التعليمية في مديرية شمال الخليل بايدن معلقا على اغتيال "السنوار": الفرصة سانحة الآن لليوم التالي في غزة قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم مستعمرون يهاجمون قرية جالود جنوب نابلس "الصحة العالمية" تدعو إلى إيصال فوري للمساعدات الإنسانية إلى أطفال غزة الطقس: الحرارة أدنى من معدلها واحتمال سقوط أمطار متفرقة الصحة بغزة: 1206 عائلات مسحت بالكامل خلال عام من الإبادة احد أبطال النفق "يعقوب قادري" يدخل عامه الـ 22 بسجون الاحتلال مستعمرون يهاجمون مركبات المواطنين في قرية يتما جنوب نابلس شهداء وجرحى في تجدد عدوان الاحتلال على لبنان جريحان إسرائيليان في عملية إطلاق نار وقعت بالقرب من البحر الميت

المجلس الاتحادي الروسي يوافق على ارسال قوات الى أوكرانيا

وكالة الحرية الاخبارية -قال الرئيس الأوكراني المؤقت إن روسيا تريد زعزعة استقرار بلاده "بشكل كامل."

جاء ذلك عقب موافقة المجلس الاتحادي، الحجرة العليا في البرلمان الروسي، على طلب الرئيس فلاديمير بوتين إرسال قوات مسلحة إلى شبه جزيرة القرم الأوكرانية.
وكان المجلس قد استمع الى كلمة القاها مبعوث الرئيس بوتين، غريغوري كاراسين، حث فيها الاعضاء على الموافقة على طلب الرئيس الذي حظي بدعم رئيسي لجنتي الدفاع والشؤون الخارجية في المجلس الاتحادي.
يذكر ان استخدام القوات المسلحة خارج حدود روسيا لا يتطلب موافقة مجلس النواب المنتخب.
وكان بيان صادر عن الكرملين قد بين أن بوتين قدم طلبه "في ضوء الوضع الاستثنائي في أوكرانيا وتهديدات لحياة مواطنين في الأراضي الأوكرانية."
وكان سيرجي أكسيونوف، رئيس وزراء الجديد في منطقة القرم الموالي لروسيا، قد طلب من بوتين المساعدة على استعادة الهدوء في المنطقة.

وتقول الحكومة الانتقالية في كييف إن موسكو قامت بالفعل بتعبئة ستة آلاف جندي في القرم.

ونقلت وكالة "انترفاكس" عن سيرجي أكسينوف، رئيس وزراء القرم الجديد الموالي لروسيا، قوله إن قوات من الأسطول الروسي في البحر الأسود تحرس منشآت مهمة في شبه جزيرة القرم الأوكرانية.

وفيما التئم مجلس الأمن التابع للامم المتحدة في جلسة استثنائية لبحث الازمة المتفاقمة في أوكرانيا، دعا بان كي مون الامين العام للمنظمة الدولية الى الهدوء، وذلك بعد ان صدق المجلس الاتحادي الروسي على طلب الرئيس بوتين تخويله ارسال قوات عسكرية الى أوكرانيا.

وقال الناطق باسم الامين العام إن بان سيعبر عن قلقه البالغ للرئيس الروسي عندما يتحدث اليه هاتفيا.
وقال الناطق للصحفيين في نيويورك "يدعو الامين العام لاعادة الهدوء فورا والى الدخول في حوار بين الاطراف لحل الازمة.
وقال "إن الامين العام يرغب في التحدث الى الرئيس بوتين مباشرة ليعبر له عن قلقه، ويريد ايضا ان يستمع الى تقييم الرئيس الروسي للموقف."

وقالت فالنتينا ماتفينكو، رئيسة المجلس الاتحادي الروسي (المجلس الأعلى في البرلمان)، في وقت سابق إن بلادها قد ترسل "قوة محدودة" إلى منطقة القرم.

وأوضحت أن الهدف سيتمثل في "ضمان أمن الأسطول الروسي في البحر الأسود والمواطنين الروس،" بحسب ما نقلته وكالة "فرانس برس" عن وسائل إعلام روسية.
وقالت المسؤولة الروسية إن أوكرانيا بها "عدد كبيرة من المواد الخطرة" بينها محطات نووية.
وأضافت: "من الضروري ضمان أمن وسلامة هذه المواد لمنع حدوث مأساة أكبر."
وشددت على أن بوتين عليه استخدام "كافة الإجراءات الممكنة" لضمان أمن المواطنين الروس ومساعدة الشعب الأوكراني "الشقيق" على تحقيق الاستقرار.
وحذر الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد حذر روسيا من مغبة أي تدخل عسكري في أوكرانيا.
وقال أوباما مساء الجمعةوكالة الحرية الاخبارية -قال الرئيس الأوكراني المؤقت إن روسيا تريد زعزعة استقرار بلاده "بشكل كامل."

جاء ذلك عقب موافقة المجلس الاتحادي، الحجرة العليا في البرلمان الروسي، على طلب الرئيس فلاديمير بوتين إرسال قوات مسلحة إلى شبه جزيرة القرم الأوكرانية.
وكان المجلس قد استمع الى كلمة القاها مبعوث الرئيس بوتين، غريغوري كاراسين، حث فيها الاعضاء على الموافقة على طلب الرئيس الذي حظي بدعم رئيسي لجنتي الدفاع والشؤون الخارجية في المجلس الاتحادي.
يذكر ان استخدام القوات المسلحة خارج حدود روسيا لا يتطلب موافقة مجلس النواب المنتخب.
وكان بيان صادر عن الكرملين قد بين أن بوتين قدم طلبه "في ضوء الوضع الاستثنائي في أوكرانيا وتهديدات لحياة مواطنين في الأراضي الأوكرانية."
وكان سيرجي أكسيونوف، رئيس وزراء الجديد في منطقة القرم الموالي لروسيا، قد طلب من بوتين المساعدة على استعادة الهدوء في المنطقة.

وتقول الحكومة الانتقالية في كييف إن موسكو قامت بالفعل بتعبئة ستة آلاف جندي في القرم.
ونقلت وكالة "انترفاكس" عن سيرجي أكسينوف، رئيس وزراء القرم الجديد الموالي لروسيا، قوله إن قوات من الأسطول الروسي في البحر الأسود تحرس منشآت مهمة في شبه جزيرة القرم الأوكرانية.

وفيما التئم مجلس الأمن التابع للامم المتحدة في جلسة استثنائية لبحث الازمة المتفاقمة في أوكرانيا، دعا بان كي مون الامين العام للمنظمة الدولية الى الهدوء، وذلك بعد ان صدق المجلس الاتحادي الروسي على طلب الرئيس بوتين تخويله ارسال قوات عسكرية الى أوكرانيا.
وقال الناطق باسم الامين العام إن بان سيعبر عن قلقه البالغ للرئيس الروسي عندما يتحدث اليه هاتفيا.
وقال الناطق للصحفيين في نيويورك "يدعو الامين العام لاعادة الهدوء فورا والى الدخول في حوار بين الاطراف لحل الازمة.
وقال "إن الامين العام يرغب في التحدث الى الرئيس بوتين مباشرة ليعبر له عن قلقه، ويريد ايضا ان يستمع الى تقييم الرئيس الروسي للموقف."

وقالت فالنتينا ماتفينكو، رئيسة المجلس الاتحادي الروسي (المجلس الأعلى في البرلمان)، في وقت سابق إن بلادها قد ترسل "قوة محدودة" إلى منطقة القرم.
وأوضحت أن الهدف سيتمثل في "ضمان أمن الأسطول الروسي في البحر الأسود والمواطنين الروس،" بحسب ما نقلته وكالة "فرانس برس" عن وسائل إعلام روسية.
وقالت المسؤولة الروسية إن أوكرانيا بها "عدد كبيرة من المواد الخطرة" بينها محطات نووية.
وأضافت: "من الضروري ضمان أمن وسلامة هذه المواد لمنع حدوث مأساة أكبر."
وشددت على أن بوتين عليه استخدام "كافة الإجراءات الممكنة" لضمان أمن المواطنين الروس ومساعدة الشعب الأوكراني "الشقيق" على تحقيق الاستقرار.
وحذر الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد حذر روسيا من مغبة أي تدخل عسكري في أوكرانيا.
وقال أوباما مساء الجمعة "إن الولايات المتحدة ستقف بحزم مع المجتمع الدولي للتأكيد على أن أي انتهاك لسيادة أوكرانيا سيكون له ثمن".

المصدر:بي بي سي "إن الولايات المتحدة ستقف بحزم مع المجتمع الدولي للتأكيد على أن أي انتهاك لسيادة أوكرانيا سيكون له ثمن".

وتشهد العلاقات بين روسيا وأوكرانيا توترا متزايدا منذ الإطاحة بالرئيس الأوكراني فيكتور يانوكوفيتش، الموجود حاليا في روسيا.

ويتبدى هذا التوتر بشكل واضح في منطقة القرم التي يوجد بها أغلبية من الروس.
ويوجد في سيفاستوبول قاعدة عسكرية روسية هي مقر أسطولها في البحر الأسود.
واحتشد الآف المتظاهرين رافعين الأعلام الروسية في مدينة دونيتسك، شرقي أوكرانيا.
وأعرب المحتشدون عن دعمهم لـ"تطلعات القرم في العودة للانضمام" إلى روسيا.
وتعد دونيتسك مركزا صناعيا مهما في أوكرانيا ومعقلا مهما للرئيس المعزول فيكتور يانوكوفيتش.
وتفيد تقارير بوجود مظاهرة أخرى موالية لروسيا في مدينة خاركيف الشرقية.

المصدر:بي بي سي