قوات الاحتلال تنصب بوابة حديدية عند مدخل روابي شمال رام الله الاحتلال يهدم بركسات ومنشآت زراعية في جبع قضاء القدس الاحتلال يعتدي على أمين سر حركة "فتح" في مردا ويعتقل مواطنا ونجله من كفر الديك دعوات لفرض حظر أوروبي على منتخب إسرائيل لكرة القدم ولاعبيها ضبط أثاث منزلي من إنتاج المستوطنات في محافظة أريحا إيران تعدم شخصا مدان بالتجسس لصالح اسرائيل الرئيس يبدأ اليوم زيارة رسمية إلى الجمهورية التركية قطر تدين توسيع إسرائيل الهجوم على غزة الاحتلال يهدم للمرة الثانية قرية خلة الضبع بمسافر يطا جنوب الخليل الوزير عساف يبحث مع رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في مصر التعاون المشترك ويُطلعه على التطورات السياسية "الخارجية": العجز الدولي عن وقف جرائم الإبادة والتهجير والضم يرتقي إلى مستوى التواطؤ اللواء علام السقا يستقبل أعضاء المجلس الثوري لحركة فتح ويؤكد على احترام حقوق المواطنين وتعزيز الشراكة المجتمعية بما يصب في المصلحة الوطنية العليا محافظة القدس: تكثيف الاحتلال للحواجز العسكرية والبوابات الحديدية يهدف إلى عزل المدينة عن محيطها 45 شهيدا بينهم 23 من مدينة غزة في قصف الاحتلال المتواصل منذ فجر اليوم "التربية" تعلن تمديد فترة التقديم للاستفادة من تغطية الرسوم الجامعية

لبنان: "القضاء يطالب باعدام احمد الأسير و53 آخرين" من بينهم الفنان فضل شاكر

وكالة الحرية الاخبارية -طالبت السلطات القضائية اللبنانية بانزال عقوبة الاعدام برجل الدين السني المتطرف احمد الأسير و53 آخرين - منهم المغني فضل شاكر - بتهمة "تشكيل تنظيمات مسلحة هاجمت مؤسسات الدولة" في صيدا العام الماضي.

ونقلت وكالة فرانس برس عن مصدر قضائي قوله إن القاضي العسكري رياض ابو غيده أوصى بانزال عقوبة الاعدام بالاسير و53 آخرين لتورطهم في الاشتباكات التي شهدتها صيدا الصيف الماضي والتي راح ضحيتها 18 عسكريا على الأقل اضافة الى 11 من المسلحين.
وجاء في لائحة الاتهام إن المتهمين "شكلوا جماعات مسلحة هاجمت احدى مؤسسات الدولة، الجيش، وقتلت عددا من الضباط والجنود وسرقت اسلحة ومعدات واستخدمتها ضد الجيش."
وقال المصدر إن القاضي العسكري اوصى ايضا بسجن نحو 20 متهما آخر.
يذكر ان الأسير وعددا من المتهمين الآخرين - بضمنهم فضل شاكر - هاربون منذ الاشتباكات التي وقعت في يونيو / حزيران الماضي.
وكانت شهرة احمد الأسير قد ذاعت بسبب معارضته لحزب الله الشيعي، وخصوصا منذ قرر الحزب دخول الحرب السورية الى جانب حكومة دمشق.