تشييع جثمان الشهيد أيمن ناجي في ضاحية ارتاح جنوب طولكرم الأوقاف تعلن بدء ترتيبات تسجيل حجاج قطاع غزة لموسم 1446هـ / 2025م اللواء علام السقا يستقبل السفير المغربي لدى دولة فلسطين أبو هولي يحذر من تداعيات سريان القوانين الاسرائيلية ومن ازمة مالية للأونروا جامعة الدول العربية: تصريحات ترمب بشأن تهجير الفلسطينيين مرفوضة عربيا ودوليا "الاتحادات والنقابات": تصريحات ترمب خطيرة وبحاجة لتدخل دولي قطر: منشغلون بالمرحلة الثانية من اتفاق غزة الكرملين يعلق على تصريحات ترامب بشأن غزة خروقات مستمرة وحماس تتهم إسرائيل بعرقلة بعض بنود وقف إطلاق النار سلطة المياه تسلم مصلحة مياه بلديات الساحل فلاتر لتحلية مياه البحر استشهاد طفل برصاص الاحتلال في رفح جنوب قطاع غزة اقتراح فلسطيني لإسكان الغزيين في الضفة الغربية ترامب: "الجميع يحب" خطتي لقطاع غزة الفريق الرجوب يطلع وزير خارجية مصر على آخر المستجدات السياسية الاحتلال يقتحم بلدة برقين غرب جنين

ورشة عمل في الخليل حول جرائم قتل النساء

وكالة الحرية الاخبارية -  نظمت أمس الاحد المبادرة الفلسطينية لتعميق الحوار العالمي والديموقراطيه (مفتاح) بالتعاون مع القسم الثقافي في القنصلية الامريكية ورشة عمل حول جرائم قتل النساء، تحت عنوان "جرائم القتل على خلفيه ما يسمى بشرف العائلة إلى متى" وضمن مشروع (دعم القيادات النسويه الشابه).

وشارك في الورشه التي اقيمت في قاعة محافظة الخليل، المحافظ كامل حميد ومدير الهيئة المستقلة لحقوق الانسان في محافظة الخليل فريد الاطرش وعدد كبير من المهنمين وممثلي الأطر النسوية في المحافظه.

وأكد المحافظ كامل حميد، خلال كلمته في الورشة، أن التغير الحقيقي يأتي من الداخل إلى الخارج، ومن البيت إلى المجتمع، وليس العكس. كما طالب المؤسسات النسوية بأخذ دور فاعل من أجل الدفاع عن النساء.


من جانبه استعرض مدير الهيئة المستقلة لحقوق الانسان في الخليل فريد الأطرش، مجموعة من الحقائق لقوانين العقوبات الفلسطينية الساري العمل بها، بالإضافة إلى مجموعة من جرائم القتل بحق النساء التي وقعت، وتوضيح القصور في معالجة هذه القضايا من قبل المؤسسات النسوية أو الدوائر المسؤولة.

وأكدت مدير مركز أمان للإرشاد النفسي مريم أبو تركي، على ضرورة العمل على موضوع التوعية الخاص بالمرأة من أجل الحد من العنف الممارس عليها حول ما يسمى بشرف العائلة.

وفي الختام دعا المشاركون الى ضرورة تكثيف ورشات العمل للنساء والرجال على حد سواء من أجل عمل حملات إعلامية ضاغطة للحد من العنف الممارس على المرأة الفلسطينية.