الاحتلال يغلق مدينة القدس بذريعة تأمين مسيرة للمستعمرين استشهاد مواطن لبناني برصاص الاحتلال جنوب لبنان محافظة القدس تحذر من مخططات جماعات "الهيكل" المزعوم لاستهداف الأقصى مستعمرون يسيجون مزيداً من أراضي المواطنين في الفارسية بالأغوار الشمالية وزارة الاقتصاد و"بال تريد" توقعان مذكرة تفاهم لتطوير وتنمية الصادرات الوطنية الأمن الوقائي يلقي القبض على مشتبه به بارتكاب جريمة القتل في عينابوس الرئيس اللبناني يطلب من الجيش التصدي لأي توغل إسرائيلي في الأراضي الجنوبية المحررة سفيرة فلسطين لدى تركمانستان تشارك في مؤتمر إحياء الذكرى الثمانين لتأسيس منظمة الأمم المتحدة محافظة القدس: الاحتلال يعمّق عزل شمال غرب القدس بتصاريح تماس تمهد لضم صامت شاهين تتسلم أوراق اعتماد ممثل اليونيسف الجديد في دولة فلسطين بحضور رئيس الوزراء: استكمال ربط الوزارات إلى منصة E-SADAD خلال توقيع مذكرات تفاهم بين سلطة النقد والوزارات منظمة التعاون الإسلامي تدين خرق الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار في غزة إغلاق للطرق وفوضى.. الحريديم يتظاهرون بمئات الالاف في القدس الجيش الإسرائيلي: الصليب الأحمر في طريقه لتسلم جثث أسرى واشنطن تضع اللمسات الاخيرة لخطة القوات الدولية... 4 دول ستدخل قواتها لغزة

3 اسرى اداريين من مدينة الخليل مستمرون في إضرابهم عن الطعام

وكالة الحرية الاخبارية -  أفاد الأسرى الإداريون الثلاثة المضربون عن الطعام اليوم الخميس، بأنهم عازمون على المضي في إضرابهم، إلى أن يتسلموا ردّ سلطات الاحتلال المتعلق بالإفراج عنهم.

ونقل ذلك مدير الوحدة القانونية في نادي الأسير جواد بولس، بعد زيارته للأسرى الثلاثة المضربين منذ التاسع من الشهر الجاري، وهم: أكرم الفسيسي ومعمر بنات ووحيد أبو ماريا، المتواجدون في عيادة سجن الرملة، حيث نقلوا إليها الأسبوع الماضي بعد تردي أوضاعهم الصحية.

وأضاف بولس أن الثلاثة محتجزون في غرفتين في قسم معزول عن سائر الأسرى بالعيادة، في ظل ظروف صعبة للغاية، فهم لا يتناولون سوى الماء المزود بالقليل من الملح والسكر، وعلامات الإرهاق بدت عليهم، والخسارة واضحة في أوزانهم.

وأفاد المعتقلون بأنهم يقاطعون العيادة، ويرفضون إجراء أي فحوصات طبية، ومستمرون بالإضراب عن الطعام مطالبين بالإفراج الفوري عنهم، أو تقديمهم إلى محاكمة يستطيعون أمامها الدفاع عن أنفسهم.

يذكر أن الأسرى الإداريين الثلاثة هم من مدينة الخليل، وشرعوا بالإضراب المفتوح عن الطعام احتجاجا على اعتقالهم الإداري، ولم يتم التحقيق معهم أو تقديم لوائح اتهام ضدهم.