الاحتلال يجرف أراضي ويشق طريقا استعماريا شمال قرية اللبن الشرقية حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية.. بينهم القيادي جمال الطويل إصابة طفل بجروح خطيرة خلال اقتحام الاحتلال بيت عوا جنوب غرب الخليل الاحتلال يجبر مقدسيا على هدم منزله في بلدة العيسوية قوات الاحتلال تمنع المزارعين من الوصول لأراضيهم في سنجل شمال رام الله مصابون باستهداف الاحتلال مجموعة من المواطنين في عبسان الكبيرة شرق خان يونس صحيفة عبرية: الانفجار في الضفة بات وشيكا الاحتلال يهدم منزلين في مرج غزال شمال أريحا الاحتلال يحتجز 15 أسيرا محررا من أريحا ويعتدي عليهم الجامعة العربية تدين اعتداءات المستوطنين على المواطنين والمتضامنين خلال قطف الزيتون شعبان يُطلع رئيس مجلس الشيوخ المكسيكي السابق على انتهاكات الاحتلال ومستوطنيه بحق شعبنا الاحتلال يهاجم طلبة الخضر جنوب بيت لحم ويصيب عددا منهم بالاختناق ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 68,527 شهيدا و170,395 مصابًا نادي الأسير: الاحتلال اعتقل 40 مواطناً بينهم طفل وأسرى سابقون الرياض: مصطفى يلتقي أمين عام منظمة التعاون الرقمي

حماس تدعو إلى إغاثة محاصري مخيم اليرموك

وكالة الحرية الاخبارية -دعت حركة حماس، إلى رفع الحصار بشكل فوري عن سكان مخيم اليرموك للاجئين جنوب دمشق، وفتح ما قالت عنه "خط إغاثي يمد المحاصرين بالغذاء والدواء ومقومات الحياة".

وقالت الحركة في بيان لها، إن "المأساة التي يتعرض لها سكان المخيم فاقت حدّ الاحتمال البشري، وأصبحت كارثةً إنسانية غير مسبوقة"، مشيرةً إلى أن "الحصار القاتل دخل شهره السابع، وحصد أكثر من خمسين شهيدا بسلاح الجوع حتى الآن".

ولفتت إلى أنها "تبذل جهودا متواصلة ومكثفة مع كافة الأطراف المعنية لإنهاء أزمة مخيم اليرموك، ولإيجاد مخرج عاجل ينقذ حياة وأرواح اللاجئين فيه، وأنها ستواصل جهودها حتى تتكلل بالنجاح، مؤكدةً على ضرورة تحييد اللاجئين الفلسطينيين في سوريا وعدم اقحامهم في أتون الصراع الدائر فيها، على اعتبار أنهم ليسوا طرفاً فيه ولن يكونوا، وسيبقون على الدوام يتطلّعون إلى العودة لديارهم التي هجّروا منها".
ودعت "الحركة بشكل عاجل الجهات المسلحة المختلفة في مخيم اليرموك إلى الخروج منه إنقاذا لحياة أكثر من خمسين ألفا من المدنيين، وحقنا لدماء وأرواح الأهالي من النساء والأطفال والمرضى واستجابة للجهود المكثفة المبذولة لإنهاء أزمة المخيم".

ودعت المنظمات الحقوقية والإنسانية وعلى رأسها الأمم المتحدة والمؤسسات المنضوية تحتها وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي إلى تحمل مسؤولياتهم في إنقاذ أرواح المدنيين، والتحرك العاجل لفك الحصار المفروض على المخيم، وإدخال المساعدات اللازمة قبل أن يحصد الجوع والمرض مزيدا من الأطفال والنساء.